يمكن الاعتقاد لحد الجزم أن تعاون المضطرين الثلاثة في محور أستانة لفظ أنفاسه الأخيرة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. فقد ظهر للعلن انحياز الموقف التركي لأوربة والناتو بمواقفه، وتبين هشاشة العلاقة
يتصدر موضوع اللاجىء السوري مرة أخرى أجندة الحياة اليومية والسياسية في تركيا جنبا إلى جنب مع ملفات الأزمات الاقتصادية والمعيشية في البلاد. كلما اقتربت صناديق الاقتراع من الناخب التركي ازداد الاحتقان
ارتبطت سوريا تاريخيّاً بفكرة الوحدة مثلما ارتبطت الجزائر بفكرة الثورة، وفلسطين بفكرة المقاومة، ولبنان بفكرة الحرّيّة. الرئيس الجزائري الراحل أحمد بن بلّه نُسب إليه أنّه قال، حين زار دمشق للمرّة
كانت آسيا الوسطى حقل توازن بين روسيا والغرب، ولكن يبدو أنها صارت ساحة مفتوحة للصراع الدولي، إذ وضع الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط (فبراير) الماضي زعماء دول آسيا الوسطى الخمس في موقف مستحيل في منطقة
رغم فقدان الائتلاف لرمزيته وتمثيله لأي شيء سوى مجموعة أعضائه الذين يدخلون ويخرجون، فلا نعرف من دخل لماذا دخل، ومن خرج لماذا خرج، إنها تطبيقات الباب الدوار الذي لا نعرف من بوابه الحقيقي ومن حارسه
تزامن صدور كتاب «الوصول إلى المرتفعات: القصة الداخلية لمحاولة سرية للتوصل إلى سلام سوري-إسرائيلي»، من تأليف السفير السابق فريدريك سي هوف، مع تصريح وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس خلال إحاطة لباحثين
*يقول المثل الشعبي إن المسروقات تظهر عندما يختلف اللصوص. ويُقال أيضاً إن الحقيقة تبرز عندما يتصارع الحرامية. وعلى ما يبدو أن الغزو الروسي لأوكرانيا والصراع الغربي مع روسيا بدأ يدفع اللصوص الدوليين
ستة أسابيع تسببت بخسائر بشرية بين 7000 و15000 ألف بين المقاتلين, وتدمير آلاف العربات القتالية والدبابات, رافقها فشل ذريع في عمليات التنسيق وعمليات الدعم اللوجيستي بين الفرق العسكرية الروسية, كانت