المعطيات والمؤشرات الواردة من شرقي سورية، ومن تحركات ميليشيات إيران في دير الزور وفي بلدات البوكمال والميادين وما حولها، تجاه قواعد تموضع القوات الأميركية في شرقي الفرات، تدلّل على أن هناك تصعيدًا
باحتدام الأزمة الأوكرانية، تبلغ العلاقات الروسية - الأميركية نقطة إنعطافية. وبغض النظر عن الشكل الذي ستنتهي به هذه الأزمة فلقد انكسر مزرابا العين بين روسيا والغرب بشكل عام. لقد حصل الضرر على العلاقات
تشتد الحملة هذه الأيام على سيداو بوصفها كالعادة مؤامرة صهيونية ماسونية عالمية تهدف إلى تخريب الأديان ونشر الفحشاء وتبرير المثلية. وسيداو اتفاقية دولية ترعاها الأمم المتحدة منذ 1980م تهدف لرفع الظلم
ظهر اقتحام تنظيم داعش الإرهابي لسجن غويران في شمال شرق سوريا للوهلة الأولى على أنه اختراق حققه التنظيم يدل أنه قادر على الفعل من جديد ومباغته خصومه لا شك أن التنظيم حقق مكاسب عديدة تمثلت على سبيل
منذ تدخل "حزب الله" في الحرب السورية عام 2012 نيابة عن إيران ، في محاولة للإبقاء على النظام، بالتالي الحفاظ على شريان الحياة البرّي الخاص بطهران، وهو يثير الجدل داخل لبنان وسوريا معاً. التدخل الذي
أعتقد أن جميع السوريين يقفون اليوم حائرين ومتعبين أمام هول ما جرى ويجري في سورية من كارثة إنسانية واقتصادية ومعيشية وأمنية أساسها سياسي بامتياز متعلق بنظام تقوده عصابة مجرمة تحظى بدعم دولي واقليمي.
يفترض كثيرٌ من السوريين في أحاديثهم أن الأفراد الذين يتركون الدول الغربية و«رغد العيش» فيها، ويهاجرون إلى سوريا للقتال، قد وقعوا ضحية غسيل دماغ ممنهج تقوم به التنظيمات المقاتلة، في تفسير يستبطن أن
A+ A- لم يرَ النظام السوري موجباً لإدانة الهجمات الحوثية على أهداف مدنية في أبو ظبي، ولا وجد مصلحة في أن يمرّر أحد "مصادره" أو إحدى "مستشارتَي" رئيسه ولو كلمة نفاق لمجاملة دولة الإمارات بعد تعرّضها