بدأ نجيب محفوظ حياته الفكرية كاتبًا للمقال وهو لا يزال طالبا في قسم الفلسفة بكلية الآداب، وكان يكتب مقالات ذات طابع فلسفي في مجلة “المجلة الجديدة ” التي رأس تحريرها سلامة موسى، وهي التي احتضنت أولى
قبل أيامٍ كنت أستمع لقامتين من قامات الفنِّ والغناء بالسعودية، يؤديان أغنيةً جماعية، عنوانها: «متى أنا أشوفك يا كامل وصوفك؟!». والمُطربان هما: الراحل الكبير أبو بكر سالم بلفقيه، رحمه الله، وهو ملك
سنة 2001، وفي عيد ميلاد نجيب محفوظ التسعين، كتب إبراهيم أصلان نص بحبه جدا، والنص ده اتنشر بعد كده في كتاب "خلوة الغلبان" اللي صدر في 2003. وأنا نشرت النص ده هنا قبل كده، وأحب أنشره تاني بمناسبة عيد
ترددتُ دوماً بالكتابة عن سميرة الخليل أو إليها. يثيرُ الأمر شجناً شخصياً علاوةً على كونه بالأساس جرحاً مفتوحاً يُمثل قضيةً عامة ورمزاً لثورة السوريين المسحوقة. ينبع الحزن الشخصي بالأساس من تذكر
تنحدر الدولة في سوريا تدريجياً باتجاه الفشل والفوضى، بفعل سياسات النظام الحاكم، الذي لم يعد نظاماً ولا حاكماً بشكلٍ فعلي؛ لتظهر بخط عريض خلف هذه الصورة الراهنة، أصداء قديمة كانت الولايات المتحدة
لم يعد "حزب إيران" في لبنان يخفي تحسّسه من أي دعوات خارجية أو داخلية الى تعزيز دور الجيش اللبناني، معتبراً أنها تستهدفه، خصوصاً إذا أُرفقت بالإشارة الى القرارات الدولية (1559 و1680 و1701) التي تُختصر
يتناول الكاتب والناقد السينمائي أيمن الحكيم قصص حب غريبة و«مجنونة» في كتابه «غرام المبدعين... حكايات حب العشاق المجانين» الصادر حديثا عن مركز إنسان للدراسات والنشر والتوزيع بالقاهرة. ما بين النجاح
توقفت مباحثات فيينا المتعلقة بالملف النووي الإيراني، لدراسة المقترحات الإيرانية المتضمنة عدة نقاط أهمهما رفع العقوبات، وليس فقط، بل تجاوز موضوعة التفاوض الرئيسية التي وضعتها أمريكيا تحت عنوان خطوة