خارج المنظومة الأمنية ومجتمع الاستخبارات الإسرائيلي، قلة فقط تعرف قاسم تاج الدين، الثري اللبناني الغامض، والرجل المكلف نقل مئات الملايين من الدولارات الى "حزب الله" اللبناني، وتعرف أيضاً بمسألة
تطالعنا معظم عناوين الأخبار بأنباء عن انسحاب أميركي وشيك من منطقة الشرق الأوسط، ومن ضمنها منطقة شمال شرق سورية ومنطقة التنف، وتلك العناوين تعقب اتفاقًا أميركيًا مع الحكومة العراقية على ترتيب خروج
في الأيام الأولى من ثورات الربيع العربي، قال “إريك هوبزباوم”، المفكر البريطاني والمؤرخ الماركسي الكبير المولود في الإسكندرية: «حسناً، حتى الآن لم أكن أستطيع أن أزعم سوى أنني مصري المولد، أما الآن
لا يمكن التفريق بين الحرب والسياسة، فالسياسة كما يقول المؤرخ والكاتب الفرنسي أرنست رينان: "حرب باردة والحرب سياسة ساخنة". وبالتالي فان الحرب تمثل ذروة الصراع السياسي وأداة من أدواته، والصراع بكل
سأتطرق لهذا الموضوع على الصعيد السوري. فالشعب السوري بكل مكوناته لم يكن يعرف شيئاً عن الفكر القومي والوطني عشية الانسلاخ من الإمبراطورية العثمانية. كان القسم الأعظم منه يؤمن بالرابطة الإسلامية
في العام 2015 توجهت برفقة أحد أصدقائي الألمان، وهو صحفي يعمل لدى واحدة من أكبر الصحف الألمانيّة، نحو مدينة كوباني، والتي كانت قد أنهت مؤخرًا معركة تابعها العالم كلّه، من شرقه إلى غربه، ضدّ تنظيم
لا يكاد يخلو أسبوع من تأكيد أمريكا على محاسبة نظام الأسد على الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب السوري. ومع أن هذا النوع من الأخبار لا يلقى ترحيبا من الشعب السوري غير أنه له وقع المطارق فوق رؤوس مجرمي
تتواصل المحادثات بين إيران ومجموعة من القوى العالمية الكبرى في العاصمة النمساوية فيينا لإحياء الاتفاق النووي الإيراني، بعد خمسة أشهر من التوقف. حتى الثالث من كانون الأول/ديسمبر. قال وزير الخارجية