استأثر الصراع السعودي - الإيراني بكثير من الاهتمام خلال السنوات التي أعقبت الغزو الأميركي للعراق، وفي أثناء ثورات الربيع العربي، خصوصا في سورية واليمن، مغيبًا صراعًا لا يقل أهميةً بين القوتين
لم تكد تمضي ساعات قليلة على صدور المرسوم التشريعي رقم 28 تاريخ 15/11/2021 والقاضي بتعديل الفقرة /أ/ من المادة /5/ من القانون رقم 31 لعام 2018 والذي تم بموجبه إلغاء منصب المفتي العام للجمهورية العربية
اختلف أفلاطون وأرسطو حول الخيال. فبحسب ما أشار الفيلسوف (ستيفن أسما) والممثل (بول جياماتي) بمقال في شهر مارس (آذار)، أعطى أفلاطون الانطباع بأن الخيال هو نوع من الرفاهية الخيالية إلى حد ما. فهو يتعامل
:11/11/2021 بقدر ما أن الإدانة السورية المعارضة، للقوى المتحمسة للتطبيع مع السلطة في دمشق، ضرورية ومحقة، بقدر ما أنها تحتاج إلى تطوير، لتلحظ تحولات مرت بها المنطقة منذ 2011 وحتى الآن، وكذلك، الانتباه
مع حلول الذكرى العشرين لهجمات 11 سبتمبر (أيلول)، تدفق سيل من التعليقات ركزت في غالبها على الولايات المتحدة، حول ما يسمى الحرب العالمية على الإرهاب وإرثها. لا شك أن العقدين اللذين أعقبا حوادث 11
في بدايات الثورة السورية أخبر بشار الأسد أركان نظامه في الدائرة الضيقة قائلاً ما معناه: الدولة تمر في حالة ضعف، لذلك سنسلم المناطق التي فيها غالبية كردية إلى «حزب العمال الكردستاني» الذي استثمرنا فيه
لعلها باتت من الظواهر المألوفة أن يتعقّب السوريون موتاهم، مدحاً أو قدحاً، بل وربما راحوا ينبشون ماضيهم وحاضرهم ووقائع سلوكهم اليومي، ليس بحثاً عمّا هو موجود بالفعل، بل بحثاً عمّا يرغبون أو يتخيّلون
هذه المرة لا يمكنُ إلقاءُ التهمة على «فلول صدام حسين»، ولا تعليقُها على شمَّاعة «داعش»، ولا إلصاقُها بـ«الشيطان الأكبر». القصة من إبداعات ما يسميها مقتدى الصدر «قوى اللادولة». البصماتُ واضحة والشمسُ