القول بأنه كانت هناك زيارتان الى موسكو لكل من الرئيس السوري بشار الأسد ووزير خارجية إسرائيل يائير لابيد، فيه تجنٍ على وقائع الحدثين. ففي حين استقبل لابيد في موسكو وفق ما تقتضيه أعراف الدبلوماسية
بدايةً يعود حق الملكية الفكرية في تسمية حكومة العهد الثالثة بحكومة ابن المقفع «التايواني» إلى الزميل الدكتور مكرم رباح في تعليق على تصريح وزير الاقتصاد اللبناني في حكومة الرئيس نجيب الميقاتي، الذي
كان اختفاء وزير خارجية ليبيا الأسبق منصور الكيخيا حدثاً دولياً كبيراً من زاويته الحقوقيّة والسياسية والإنسانية. ويمكن القول أنه كان محطة جديدة في أنشطة الحركة العربية لحقوق الإنسان، فيما يتعلّق
بالتزامن مع انطلاق جولة مشاورات روسية أميركية حول سوريا في جنيف، برزت تحذيرات في موسكو من «سيناريو أميركي لتكريس تقسيم سوريا». وأعرب نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف عن قناعة بأن «مداخل واشنطن
كانت البادية السورية، أو ما يُعرف ببادية الشام، منذ الألفية الثانية قبل الميلاد، ساحة صراعات قوية بين القوتين العظميتين آنذاك، الإمبراطورية الفارسية والإمبراطورية الرومانية ثم البيزنطية، نتيجة موقعها
تتالى مشاهد تدخل العسكر في حياة الشعوب العربية وانفرادها في تقريرها مصيرها بأسوأ الطرق التي لم تكن تخطر على بال أحد، حتى صار العربي يشعر أنه واقع تحت جبل يجثم على صدره ويطبق على أنفاسه، حيث صارت
حين يطوي القارئ الصفحة الأخيرة من الرواية يشعر بوحشة لفقد شخصياتها، ولمتعة القراءة الخام في بهجتها الأولى، ولتلك الخضات التي حركت مشاعر وأحاسيس كانت ثاوية، وأن شيئاً ما هناك عميقاً في نفسه اختلف،
حين ينتمي المثقف إلى هموم الناس والمعرفة والوجود دون أن يكلفه أحد بذلك ، فإنه يصنع هويته بوصفه مثقفاً منتمياً، لأن المثقف،في حقيقته ليس إلا ما سبق من قول. إنه حرٌ بالمعنى الوجودي للكلمة، حرٌ في حقل