لم يكن الذين اغتالوا الشهيد القعيد أحمد ياسين بمنأى عن متابعتهم له في أدق تفاصيل عيشه؛ بدليل أنهم باغتيالهم له فجر ذات يوم في حي الصبرة في غزة؛ قد لامسوا شغف قلبه بأن يلقى ربه شهيدًا؛ بعد أن أدى أهم
عشر سنوات من الثورة السورية. عشر سنوات، فصلت بين زيارتين رسميتين بهذا الشكل والمستوى أجراهما حزب الله إلى روسيا. ويمكن الاستخلاص أن فحوى الزيارتين هو لنفس الأسباب وتلقي الإجابات على تساؤلات كثيرة
عمر المختار، يسكن في خواطرنا أسطورةً لا تتزحزح بكل ما تحمله من دلالات، وجاءت ثورتنا وكان لكل مدينة "مختارها"، وفي حلب لا يزاحم أحد على هذا اللقب، شهيدنا "أبو الطيب"، وفي ذكرى استشهاده الثامنة، نترك
في الصف الطويل أمام السجن حيث كان الأهل ينتظرون أخباراً عن أبنائهم وأقاربهم، تعرفت امرأة على الشاعرة الشهيرة أنا أخمتوفا الواقفة للاستفسار عن ابنها المُعتقل. أشارت المرأة إلى المنتظرين الذين هدّهم
فيما كان العالم مبهوراً بعودة الحياة الطبيعية الى إسرائيل، يتناقل صور شعبها "السعيد" في تل أبيب، عشية توجهه الى انتخابات نيابية جديدة، أدرجت منظمة "فاو" لبنان، في خانة واحدة، مع الصومال واليمن
توصل ممثلون عن قوى وأحزاب سياسية تمثل المعارضة الداخلية في سوريا إلى اتفاق لتشكيل تحالف جديد سيتم الإعلان عنه نهاية الأسبوع، ويضم أيضاً شخصيات مستقلة من المعارضين المقيمين في الخارج. وعلمت "المدن" أن
تفاقم «الصراع الخفي» بين روسيا وإيران على الثروة النفطية في شمال شرقي سوريا، غير الخاضعة لسيطرة «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) المدعومة من التحالف الدولي بقيادة أميركا. كان إنتاج سوريا من النفط