بائع الأوهام طالب بأن لا يُباع الناس أوهاماً حول حلول قريبة لأزمة لبنان الاقتصادية. فهذه، بحسبه، نتاج سنوات وعقود طويلة ولن تحلّ "بسنة وسنتين"! لوهلةٍ لاح لي أنّ الحلّ قد يطول إلى ما بعد تحرير
«ليست لدينا أي مصالح خاصة هناك، ولا نملك قواعد عسكرية أو مشروعات كبيرة، ولا استثمارات بالمليارات، ولا يوجد شيء خاص يستحق الحماية. ليس لدينا أي شيء هناك على الإطلاق». كانت تلك هي الكلمات التي استخدمها
دعنا نفترض أن لديك 3 مدارس، إحداها تقدّم دروسها باللغة العربية فقط، والثانية باللغة الإنجليزية فقط، والثالثة تقدم العلوم بالإنجليزية والآداب بالعربية. ثم سألت 100 من الآباء كي يختاروا لأبنائهم
بعد مرور شهر على توليه منصب الرئاسة، لم يظهر أن لدى الرئيس الأميركي، جو بايدن، سياسة محددة المعالم تجاه سورية، لا سيما وأنه لم يُظهر أي ميل نحو سحب القوات الأميركية من ذلك، وهو ما كان سلفه دونالد
عندما كنت سفيراً للولايات المتحدة لدى سوريا، منذ عشر سنوات، غالباً ما كنت أتوجه بعد العمل سيراً على الأقدام، إلى متجر محلي يبيع اللحم بالعجين، كي أشتري منه وجبة العشاء، وأحملها معي إلى مقر إقامتي.
قلة هم السوريون الذين لم يسمعوا بالدكتور عبد السلام العجيلي، ليس لأنه زعيم سياسي أو شخصية مقررة في المناهج الدراسية، بل لأنه ظاهرة ولدت مع ميلاد مدينة الرقة الحديثة في نهاية الحرب العالمية الأولى،
مع حلول الذكرى العاشرة للأزمة السورية، لا تزال تداعياتها مستمرة. حتى الروس حلفاء النظام، الذين عملوا طويلا على تعزيز قدراته، والدفاع عنه دوليا، وساهموا في إنقاذه، باتوا يطرحون كثيرا من الأسئلة التي
في سوريا وصل فيروس كورونا سدة الحكم وأصاب بشار الأسد وعقيلته أسماء، وفي الأردن وصلت الوفيات المسجلة الى 60 يوم الأربعاء و61 في إيران، فيما الجائحة تتفشى من لبنان إلى اليمن إلى تونس وما من برامج توعية