جميل جداً يا سيادة الرئيس أن تبدأ عهدك الميمون في البيت الأبيض برفع شعار «الدفاع عن حقوق الإنسان» في العالم. وهل هناك أسمى من هذا الشعار؟ لا شك أنه عمل جليل أن تبدأ رئاستك بفرض عقوبات على قتلة
بأسفٍ وأسى، قال الشاعر الكويتي المعروف، دخيل الخليفة، منذ أيام: إن صحيفة "القبس" الكويتية ألغت صفحات الفنون والثقافة وكذلك الملحق الثقافي، الذي أصدر عدده الأخير نهاية شباط/ فبراير الماضي، مؤكداً أن
* لقد نجح الأسد بتحويل سوريا إلى أرض مشاع، قبل بيعها لإيران، مقابل بقائه على كرسي «الحكم»، فإن كانت إيران تسعى لإقامة إمبراطوريتها الفارسية، فإن كل ما يسعى إليه الأسد هو الحكم، حتى لو لم يتبق هناك من
وأنا أتابع جهدها الثقافي الكبير والمتواصل في جامعة الكويت، قسم اللغة العربية، سبق لي أكثر من مرة أن تكلّمت عن الزميلة العزيزة الدكتورة سعاد العنزي، بخوفي من أن يأكل التدريس والنشاط الثقافي في الكلية،
لست هنا بصدد رصد أعداد مَن يؤمنون بالبوذية، وما هي فلسفتهم، إذ إن للبوذية مئات العقائد، وكلها تُنسب إلى قدّيسهم الأكبر بوذا، لكنني سألخِّص ما كتبه البروفيسور ألسكندر كاننام، الذي اكتشف في عام 1946
الوظيفة الجديدة أو المهمة أو العادة أو المشروع الذي نتهرب منه تبين علميّاً أنه يقوي قوة الدماغ وتكيفه مع المتغيرات الحياتية. فقد كان العلماء يعتقدون في السابق أن دماغ الإنسان لا يتغير بعد ولادته. ثم
أثناء مفاوضات السلام الإسرائيلية السورية التي بدأت عام ألف وتسعمئة واثنين وتسعين عقب مؤتمر مدريد، تداول السوريون كاسيتا مسجلا لحديث للواء العلوي علي حيدر، قائد الوحدات الخاصة والشخصية العسكرية الأهم
إن إصدار تقرير مدير المخابرات الوطنية الأمريكية اليوم والذي يلخص أدلة وكالة المخابرات المركزية (CIA) على تورط محمد بن سلمان في مقتل جمال خاشقجي؛ ما هو إلا أحدث القضايا التي جلبت متابعة دولية وخزياً