هذا السؤال طرحته على نفسي عندما كنتُ أكتب عام 2004 دراستي بعنوان: الصراع على الإسلام. وما كنتُ أول من سأل هذا السؤال ولا كنتُ آخِرهم. سأل ذلك ليوبولد فايس (الذي سمَّى نفسه محمد أسد بعد إسلامه) في
تصدر الصراع المستمر لأكثر من 30 عاما بين أذربيجان وأرمينيا المشهد من جديد في مطلع يوليو/تموز السابق، وذلك بعد الهجوم الذي شنته أرمينيا على المناطق التابعة لأذربيجان، ولا يعدّ هذا الاعتداء الأول من
شَكَّلَتْ البنادق المأجورة والمقاتلون العابرون للحدود أبرز أزمات الثورة السورية وأصعب التحديات التي واجهت مشروع السوريين وطموحهم في الحرية والديمقراطية، ابتداء بتنظيم جبهة النصرة وتنظيم داعش، ثم
شيء ملفت ان تُنشر وتُحرر صفحات جديدة في الموسوعة الالكترونية “ويكيبيديا” تحت العناوين التالية: “تاريخ اليهود في الامارات العربية المتحدة”، “تاريخ اليهود في البحرين”، تاريخ اليهود في عُمان”، وهكذا في
يحاول رئيس النظام السوري بشار الأسد منذ تمرير انتخابه لولاية ثالثة عام 2014، ضمن انتخابات وصفتها المعارضة بالمسرحية، القفز فوق الملفات المتراكمة واستثمار الوقت للوصول لانتخابه مرة أخرى بعد انتهاء
شاع في بدايات أزمة «كورونا» أن الجائحة قد ساوت بين الناس في تعرّضهم لمخاطرها، وأن موبقاتها التي اجتاحت العالم لم تفرّق بين أغنى الدول وأفقرها، فعطلت الحياة في أكثر المدن ثراءً وأشد القرى فقراً.
يوم صدر كتاب شكيب إرسلان " لماذا تأخر المسلمون وتقدم غيرهم؟" أجاب فيه على سؤالين الأول: عن أسباب الضعف والانحطاط التي يعاني منها المسلمون؛ والثاني: عن أسباب ارتقاء الأوروبيين والأمريكيين واليابانيين
"رأيت عويس على الأرض غارقاً في دمه، وبجانبه كان والده لا يستطيع الوقوف على قدميه"... هنا قصة عويس الراوي الذي قتلته الشرطة المصرية أمام والده. هو رجل بسيط يُنهي عمله ويعود إلى منزله باكراً، يحمل