غريبة في أسلوبها وفي توقيت نشرها، رغم أنها مكتوبة منذ عام 2012، تلك المقالة التي نشرها سليم بركات عن محمود درويش، ضمن كتابه الجديد «لوعة كالرياضيات، وحنين كالهندسة» الصادر عن «المؤسسة العربية
تطرح الصحافة العالمية، بما فيها الروسية، تساؤلاتٍ جدّية بشأن مصير بشار الأسد. وتدور سجالات وحوارات عديدة، تتناول شتى الافتراضات المتعلقة به، وبما إذا كان سيبقى في الموقع الذي ورثه عن أبيه. يقتصر
بُعَيد استقلال سورية، كلّفت حكومة شكري القوتلي خبيرًا بريطانيًا بأن يقدّم دراسةً عن سورية وسُبل تنميتها وهي على أبواب مرحلة جديدة. ولو جاء السوريون اليوم، وسورية على أبواب مرحلة جديدة، بفريق من خبراء
يُحكى أن الرئيس السوري الراحل حافظ الاسد ترك لخليفته بشار، مبلغ 30 مليار دولار، في الصندوق السري للعائلة وللنظام، والذي لا يظهر في أرقام الميزانية العامة للدولة السورية، جمعت في معظمها من عائدات
منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) تأخرت كثيراً، ولكنها في 13/12/2019 وصلت أخيراً، فأدرجت الوردة الدمشقية Rosa Damascena، أو «الوردة الشامية» في تسمية أخرى، أو «الجورية» في
تعرّف لوسيان على كلوديت من خلال شرفتيهما المتقابلتين في باريس. إنهما يخرجان في الثامنة مساء، مثل آلاف الفرنسيين، لتأدية التحية للطواقم الطبية المجندة في «حرب كورونا». رآها تصفق ورأته يصفق وابتسم لها
ثمة جانب من الطرافة في التراشق بين موسكو والنظام السوري، عبر صحافة مقرّبة من سيّد الكرملين أو مراكز أبحاث تابعة لوزارة الخارجية الروسية، من جهة؛ وأبواق أجهزة بشار الأسد بإدارة بهجت سليمان، ضابط
«السفر سيصبح للأغنياء فقط، هكذا كان في البداية وهكذا سيعود».. لم يتوقع صاحبنا شيئا آخر وهو يتحدث عن الرحلات الجوية حول العالم بعد أن تستأنف نشاطها تدريجيا في أعقاب الضربة القوية التي تلقتها بسبب