أسفرت «حرب الأيام الستة» التي خاضتها فصائل سورية اسلامية ومعارضة عن السيطرة على 25 نقطة وموقعاً للقوات النظامية وحلفائها جنوب حلب وجنوبها الغربي وفك الحصار عن الأحياء الشرقية في العاصمة الاقتصادية
“لقد مات أبو عبدو الجحش حقاً” عبارة ملهمة موحية، قرأتها في إحدى التعليقات العابرة على بوست لأحد الأصدقاء على الفيسبوك.. فتحت في ذاكرتي تاريخاً ممتداّ، سبرت مجاهيله لشهور عديدة وأنا أعمل على مشروع
تواجه السعودية قراراً حاسماً يجب أن تتخذه في حربها في اليمن. فالعملية السياسية لحلّ الأزمة بين الأحزاب المتنازعة في البلاد تفشل ويجب على الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود أن يقرّر بين تصعيد الحرب ضدّ
في هذا المقال يشرح علاء الأسواني معنى "المواطن المستقر" ويكشف علاقته بالثورة والسلطة في مصر حدث هذا الحوار مع شخص أعرفه .. قال لي بغضب: أنا أكره ثورة يناير لأنها خربت البلد وأكره من تسميهم شباب
ماذا نتوقع من عصابات تسكن الكهوف إلا العصبية والارتداد بالزمن للوراء؟ إن جلوسنا على طاولة واحدة مع الحوثي، والتشاور من أجل حل مرضٍِ لجميع الأطراف، وأيضًا طرح مشروع حل سياسي ومتكامل من قبل المبعوث
أنجز الثوار السوريون، في الأيام القليلة الماضية، اختراقاتٍ نوعية في كسر الطوق العسكري الذي فرضه النظام السوري وحلفاؤه على مساحةٍ واسعةٍ من حلب، في محاولةٍ لإخضاع المدنيين والثوار، وإجبارهم على
هذا السؤال ليس ترفا فكريا، ولا يمت الى "الندوة الفكرية" التي عقدت مطلع الاسبوع على مدى ثلاثة ايام تحت مسمى "ثلاثية الحوار". انه سؤال مشروع في ظل الفراغ المستديم الذي يبدو انه سيطبع لبنان في المرحلة
((خرجنا من عند أستاذنا البوطي، صامتين، لم ننظر في وجوه بعضنا، ولم ننبس ببنت شفة، كان الأمر بشعًا جدًا، أن يُخْدَع رجل كالبوطي العالِم النِحرير! ولمن سنشكو البوطي؟ أنشكوه إلى الجدّ؟! الذي يفكر بطريقة