يمر كل الاحتفال بتاريخ ويوم 30 اغسطس من كل عام على عالمنا العربي، دون الالتفات له لربما لاسباب كثيرة اهمها اشلاء الدماء والسجون والتعذيب والاحترابات الطائفية الدامية، مما يجعل الناس لا ترى اهمية
بدأ قبل أسابيع عد عكسي دولي، لحل موضوع جبهة النصرة باعتبارها تنظيماً قاعدياً. هذا ما يمكن أن يلاحظه، ويتأكد منه، أي مراقب لما يعد لإدلب. لن يكون زمن ما بعد جبهة النصرة كالزمن الذي كان قبلها.
قراءة عناوين الصحف غير كافية، فجملة «بشار الأسد انتصر» التي يعمد بعض المحررين إلى تصدير مقالة أو حوار بها غير دقيقة، انتصاره يقتصر فقط على حقيقة أنه لا يزال في الحكم ولم يلقَ المصير الذي يستحقه،
الشعار الذي أطلقه الرئيس السوري عن مجتمع أكثر تجانسا برغم الخسائر الكبيرة في الأنفس والممتلكات، يكشف عن جوهر النظام الذي أسسته الحركة التصحيحية بقيادة الرئيس السابق والد الرئيس الحالي. فالأسد الثاني،
فجر يوم 21 أغسطس/ آب 2013، نفذ اللواء 155 التابع لـ "الجيش السوري"، المتمركز في القلمون، هجوما كيميائيا استهدف فيه كلا من بلدات زملكا وعين ترما وعربين في الغوطة الشرقية والمعضمية في الغوطة
تتوسّع قاعدة التوافقات الروسية مع فصائل المعارضة السورية المسلحة، يوماً بعد آخر، لتصل إلى كل ما يحيط بدمشق اليوم تقريباً، وذلك بعد أن عقدت اتفاقية خفض التصعيد مع جناحي المعارضة المسلحة في الغوطة، جيش
لقد منحت الامم المتحدة مساحة كبيرة منذ سنوات عدة للمنصات السورية الثلاث كي تنجز حلاً او تساهم في إنتاجه ولكن لم تقدم الا الخلافات بينها وكانت خاتمة الخلافات ما جرى في الرياض. يقول الخبراء
أعلن رئيس النظام السوري أنه «تم إفشال المشروع الغربي» في سورية، كما لو أنه يذكّر بخطابه الأول (آذار – مارس 2011) الذي قال فيه أن نظامه يواجه «مؤامرة» خارجية وليس انتفاضة شعبية داخلية، وقد أمضى سبعة