لا تقوى سورية حالياً على تغيير قواعد الاشتباك مع إسرائيل. هذه الحقيقة لا تقلل من أهمية الردّ الصاروخي السوري على الغارة الإسرائيلية فوق تدمر يوم الجمعة الماضي. كان الردّ مفاجئاً، وشكّل تحولاً في نمط
ولكن يبدو ان موقعي في الهيئه العليا للمفاوضات كنائب للمنسق العام وموقفي في جنيف لا يعجب العديد من الموتورين والحمقى والنرجسيين وعليه ساكتفي بالرد على التساؤلات من خلال صفحتي على الفيس بوك فقط
يكاد مستوى النفوذ والتأثير الإقليميين يعكس عمق انخراط الأطراف الإقليمية والدولية في الأزمة السورية، كما الثقل الدولي لكل منها، فبينما أظهر حجم التدخل العسكري الفاعل لروسيا مدى حرص قيادتها على استعادة
غيرت «الهيئة التفاوضية العليا» المعارضة استراتيجيتها التفاوضية باتجاه الموافقة على مناقشة مكافحة الإرهاب لدى إداركها أن إصلاح أجهزة الأمن ضمن «سلة الإرهاب» على جدول أعمال الجولة المقبلة من مفاوضات
زارني رضا، صديق العمر وإن كانت معرفتي به بدأت قبل عدة سنوات، مقترحاً تأسيس مركز للتدريب، أجبته رافضا، "قدرتي على صناعة فيلم وثائقي لا تعني بالضرورة قدرتي على تعليم الناس هذه المهنة"، دافع عن وجهة
تأتيني من جديد رائحة الربيع وأنا في ملجأي الألزاسي في فرنسا. أعرف جيداً +هذه الرائحة المسكرة. إنها ليست رائحة البلاد الغريبة التي استضافتني كلاجئ منذ سنة ونصف؛ من يعايش طقس هذه البلاد، ومن يراقب
بداية الأسبوع الماضي أعلنت مملكة البحرين ضبط تنظيم إرهابي يضم أكثر من 54 شخصاً. ولم يكن هذا هو التنظيم الأول من نوعه ولن يكون الأخير، طالما أن إيران، الراعي الرسمي للإرهاب والفوضى في المنطقة، تواصل