تقارب خليجيّ-بريطانيّ، جاء عقب حضور رئيسة مجلس الوزراء البريطانيّة قمّة مجلس التعاون الخليجيّ في البحرين، ما اعتبره خبراء أنّه سوف يؤثّر على العلاقات المصريّة-الخليجيّة من جهّة، ويحجّم دور القاهرة في
يبدو أن عدداً من الباحثين الأميركيين الساعين الى معرفة السياسة التي سينتهجها الرئيس المنتخب دونالد ترامب بعد تسلمه سلطاته الدستورية بعد نحو أربعة أسابيع يشعرون بشيء من الإحباط لأن الوضع في
أثار قرار مجلس الأمن رقم 2334 ردود فعل واسعة، تركز معظمها على إدانة الموقف المصري الذي حاول تعطيل عرض القرار للتصويت. وربما لم يكن القرار سيحظى بكل هذا الاهتمام لولا تخاذل الموقف الرسمي المصري، فقد
منذ بداية الثورة السورية والحديث عن الدور الروسي لا يتوقف ولا يتم الإجماع عليه، بل ويحدث منه مفاجآت متوالية، قد لا يكون آخرها إرسال كتيبة قوات شرطة عسكرية روسية إلى حلب يوم السبت 2016/12/24، بعد
«الولايات المتحدة لن تتدخل لمقاتلة حزب الله، فحزب الله لم يعلن الحرب على الولايات المتحدة، ولم يتآمر ضدها بخلاف (داعش) و(النصرة)». ما الرابط بين تلك العبارة وعنوان هذا المقال؟ لعل هذا السؤال
لم يعد خافياً على أحد أن الحاكم الفعلي للعالم لم يعد القوى الكبرى كأمريكا وأوروبا وروسيا وغيرها، ولا حتى القوة العسكرية التابعة لتلك البلدان العظمى، فحتى الجيوش في هذا العالم أصبحت أذرعاً للحيتان
ستون عاما بالضبط بين التاريخين .. ولكن يظل صادما أن في اليوم ذاته الذي «يستدعي» فيه المصريون ذكرى انتصارهم على العدوان الثلاثي الذي كانت «إسرائيل» لا غيرها عُرابه، تأتي الأخبار لنا بما جرى في مجلس
ما انفك هؤلاء الدعاة يمطروننا بفتاوى يتجاوزون فيها حدود المنطق، ويخرجون بها عن مقتضيات الحكم الشرعي، وهم بعملهم هذا يفتحون أبواباً واسعة للاختلاف، وللإساءة للإسلام، ولبلادنا التي ينتمون إليها..