وثيقة الديبلوماسيين الاميركيين الواحد والخمسين المعارضة لسياسة الرئيس باراك أوباما والمطالبة بتوجيه ضربات جوية لقوات الرئيس السوري بشار الأسد، والدراسة الصادرة عن كبار المرشحين للعب ادوارا قيادية في
عندما رفع الشعب السوري صوته وطالب بضرورة فتح معركة الساحل, بالطبع لم يكن شعاراً ناجماً عن فراغ, ولم يكن شعاراً عاطفياً يحقق أمنياتهم ضد من يقبع على الطرف الآخر من حدود التماس وجبهات القتال, بل كانت
أجد نفسي كلما قرأت كتابا من كتب أدب الرحلة ممتنة جدا لهذا النوع الأدبي ومقدرة أيما تقدير المجهود الذي بذله رحالة ومستكشفون وكتاب من أجل القبض على مشاهد عابرة وأمكنة متحولة ومشاعر مباغتة، وتدوينها
لا يخفي البطريرك غريغوريوس لحّام، بطريرك الروم الكاثوليك في دمشق، تماهيه مع النظام الأسدي ورئيسه بشار الأسد: سيده الوظيفي الحقيقي الذي لا يتردّد في اعتباره كائناً خارقاً فيه من القداسة ما كان ليسوع
ثمة شائعة قالت أنّ حافظ الأسد كان كل يوم قبل نومه يقرأ في كتاب «الأمير» لميكيافيلّي، وأثار ذلك حنق المعارضين له بمقدار إثارته سرور الموالين، لكنّ الطرفين اتفقا على أنّ الكتاب بدا كأنّه يُخاطب الأسد
أخي نفسه لم يكن يعلم حين اصطحبته لقراءة الفاتحة على روح أبينا في القرية في أول أيام رمضان قبل أن أعطيه نسخة من مفتاح منزلي وأتلو عليه نصائحي. "هو فيه إيه يا أبيه؟" كان لأسبوعين أن يمرّا أولاً قبل أن
سرقت العريضة التي وقعها ديبلوماسيون أميركيون ضد سياسة الرئيس باراك أوباما تجاه سوريا، والتي وصفها الزميل ساطع نورالدين عن حق بـ “مقالة رأي من الدرجة الثانية”، الاضواء من وثيقة تفوقها أهمية بكثير صدرت
تنهال الهجمات على تنظيم «داعش» وتهدد وجوده في السنوات القادمة. ولكن قلق الذين انتسبوا إليه لن يتبدد، سواء كانوا في سورية والعراق أو أوروبا أو أميركا. والجامع بين دول الشمال والجنوب هو بروز مخيِّلة