لا حدود للرياء الأميركي حيال المذبحة السورية، ها هو جون كيري يعلن بعد خمسة أعوام من التعامي عن المذبحة "ان الحرب الأهلية في سوريا أصبحت خارج السيطرة"؟ لا معنى لهذا الكلام بعدما فوّضت اميركا
كتب المعلق السياسي في صحيفة «الغارديان»، «سايمون تيسدال»، تقريرًا عن صعود شخصية «مقتدى الصدر» في السياسة العراقية، متسائلًا: «من هو الصدر الذي يدير التظاهرات العراقية؟ ». ويبدأ الكاتب تقريره
صار يقينا أن هناك من يحفر عميقاً تحت أقدام الرئيس، يقطع المحبون أن هناك من يوقع بينه وبين الشارع السياسى، فعلا وقولا هناك من يحرج الرئيس يوميا ويكلفه الكثير من شعبيته المستحقة، أخشى أنهم يريدون
قرأت هذا البوست الخميس الماضى على الفيس بوك وعلمت أن المعلومات صحيحة ولكننى حجبت اسم الطالب، وتعليقى الوحيد أن أي قوة في العالم لا تستطيع أن تقف طوال الوقت أمام ملايين الغاضبين. ما تفعله الشرطة وما
ليس بشّار الأسد أوّل طاغية في التاريخ، وليس تدمير حلب على فظاعته، وهو ما يُستكمَل بهمّة منقطعة النظير، أوّل تدمير لمدينة عظيمة، عربيّة كانت أو غير عربيّة. وقد يقال إنّ مستبدّاً كصدّام حسين كان، في
لم تكن تصريحات وزير الخارجية الأميركي جون كيري مفاجئة عن صعوبة التفريق بين الإرهابيين ومن ليسوا كذلك، وتناغم هذه التصريحات، إن لم يكن تمهيدها، لاستهداف مدينة حلب وريفها من قبل الطيران الروسي والأسدي.
بدأت “عقدة الشهادة الجامعية” مع العم الأصغر رفعت الأسد، الذي لم يكتفِ بالعز العسكري وتوابعه، بل أصر على تزيين حيطان منازله ومكاتبه بصور الشهادات العلمية روى
صحيفة “الشرق الأوسط” تنقل عن مصادر غربية وجود مباحثات أمريكية – روسية بعيداً عن معظم أعضاء “مجموعة دعم سوريا” (بشكل أساسي بعيداً عن الفرنسيين والسعوديين والأتراك والقطريين)، مباحثات لوضع خطة