لا تزال اللاسياسة هي المتحكمة بالقرار التركي في سوريا، ولا تزال عقلية التجارة والبيزنس هي المتغلبة على صانع القرار في تركيا، فمنذ الثورات العربية كان لا بد لها أن تغير سياستها وهي المعتمدة بشكل رئيسي
من العسير على المرء أن يكتب عن أصحاب مهنته، ولكن وفاءً للمهنة التي يعمل بها، ووفاءً لرسالتها، التي هي في جوهرها كأي مهنة كونية خدمت الإنسان والبشرية، كان لا بد من الكتابة، ولذا فقد أحسنت
حتى لا يظن أحد أن الحملة استغلال لخطأ غير مقصود في قناة بي بي سي هذه المقالة كتبتها في القدس العربي قبل عام عن نفس حالة التزوير المتكررة في القناة غير مرة خلال حضوري المؤتمرات الصحافية في
أضحت الهجرة الكثيفة للسوريين إلى دول الجوار، ومن ثمّ إلى أوروبا، أحد المعطيات الأساسيةّ لجهود حلّ الصراع في سوريا. لكن لا شيء يدلّ على أنّ هذا الحلّ سيترافق مع إمكانيّات ماديّة ستمكّن أيّ «جسم حكم
سمعت أغنية للمغني العراقي اليهودي الكبير صالح الكويتي، لكنها مقطوعة الآخر، ممسوحة الصوت، وبحثت فيها وعنها، فلم أوفّق في العثور على تسجيل أفضل، وسألت خبراء الطرب، فوجدتهم في شغل بالمسابقات الغنائية،
قبل مصر، بدأ كسر احتكار الغرب لتسليح المنطقة، من خلال صفقة سلاح تشيكيّة وروسيّة تراءى لـ«التقدميّين» العرب أنّها تكفّر عن ذنب الصفقة التشيكيّة التي ضمنت، عام 1948، التفوّق العسكريّ للمنظّمات
أعلن أوباما لاءاته واضحة مباشرة صريحة هذه المرة، أعلن خطوطه الحمراء الحقيقية التي يعمل عليها منذ بدأت الثورة السورية: لا لإقامة مناطق آمنة في سوريا لحماية المدنيين، ولا لأي تدخل عسكري خارجي قد يؤدي
أمام كاميرات العالم، وبخطوات مسرحية تتكلّف الثقة، ونظرات قلقة تبحث عمن يصدّق رواية لكاتب فاشل وممثل يتقن الكذب مع التنفس؛ يقوم الجعفري بدور البطولة فيها على منصّة الأمم المتحدة في جنيف؛ ودم السوريين