مع كل حادثة إرهابية يكثر الحديث عن المناهج التربوية الإسلامية التي صارت في نظر البعض من العلمانجيين والليبرالجيين العرب هي التي صنعت تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام” المسمى اختصاراً بـ
سأكون مباشراً في هذه المساحة الصغيرة المتاحة، فثمة ألغام خطيرة بوجه هيئة التفاوض مع العصابة الطائفية المدعومة روسياً وأميركياً بشكل غير مسبوق بعد أن انضم كيري إلى جوقة لافروف فيما وصفها بمعادلة إقناع
أطلق دي ميستورا اسم "المجلس الاستشاري النسائي" على 12 سيدة سورية اجتمعن في جنيف خلفه للحديث باسم النساء السوريات، ولا أدري من أين حصلت السيدات الـ12 أو السيد دي ميستوراعلى تفويض من نساء سوريا بأن
تقول الحكاية إن الشاعر النبطي الكبير محمد العبد الله القاضي (1224ـ 1285 هـ) كان يمر بحالات أرق شديدة، ويظل يتقلب في فراشه عاجزاً عن المنام وكل الكون حوله نائم بهدوء وراحة بال، وفي ليلة من
كل الأنظار على موسكو اليوم لمعرفة ما سينتج عن لقاء كيري - لافروف ٫ وماهي الرسالة التي يحملها الاول من رئيسه للرئيس الروسي ٫ ومن الصعب التأكيد ان التسوية جاهزة وتنتظر قرارا٫ او مكالمة هاتفية من
بالرغم من إعادة التموضع الروسي (تحت عنوان الانسحاب) فإنّ صك الانتداب الروسي على سورية، الموقَّع في 26 آب 2015، لا يعطي روسيا تفويضاً مفتوحاً في سورية فحسب، وإنما يوفر لها صلاحيات واسعة في البر والبحر
لم يكن باراك أوباما يبحث عن فرصة للتدخُّل في سورية. ولم يكن يفتش عن عذر لاقتلاع نظام بشار الأسد. لم يعتبر مصير سورية شأناً حيوياً للمصالح الأميركية. منطقة الشرق الأوسط بالنسبة إليه أقل أهمية وبكثير
لم تكن مقابلة عادية مع رئيس اعتاد المشاوفة وإطلاق الشعارات الفخمة، بل كانت عملية إحراج شديد لرئيس انخرط في تمزيق شعبه وبلده، وفي تحويله مسرحاً مُرتهناً للعبة الأمم التي تطحنه وتدفع به الى التقسيم،