تتجمّع في أفق “حزب الله” كلّ إشارات النهاية الآتية مسرعةً في لحظة أصبح فيها يُشبه حالة انتفاخٍ فضفاضة “تُطَفْطِف” تهديداً على المنطقة بأسرها بعدما اعتقد في نفسه أنّه أصبح “قوةً إقليميّة كبرى” وأنّه
الصدفة أبرع المهندسين. تستدرج الصحافي أحياناً الى مواعيد عصية على النسيان. نصحني زميلي إبراهيم حميدي، مدير مكتب «الحياة» في سورية آنذاك، بالتعرف الى وليد المعلم، مشيراً الى انه يتابع ملف العلاقات مع
في الحسابات الدولية والإقليمية الحالية، لا يمكن إسقاط نظام بشار أسد حتى ولو افترضنا أن القوى الدولية جادة بإسقاطه! لأن أسد الأب، وبعده الولد، على مدى نحو نصف قرن قاما بإجراءات عدة لفك ارتباط سوريا
على امتداد 150 صفحة، تحتشد بكثافة قصيدة الشاعر السوري سليم بركات الجديدة .. نص عالي البلاغة، فادح اللغة والصور والخيال. حين يكتب سليم بركات فهو لا "يقول"، بل يفيض بغزارة وتدفق، فيحيط بنا ويُغرقنا في
هناك حدثان وقعا هذا الأسبوع بعيدا عن قمرة القيادة السورية يجعلان الرئيس الروسي «فلاديمير بوتين» أكثر عجلة لإنهاء تواجده في الحرب السورية بنجاح وفي أسرع وقت ممكن. أولا، قيام الجنرال «فيليب
في عام 2013 خلال مؤتمر القطب الديمقراطي في القاهرة التقيت بسميرة مسالمة المنشقة عن رئاسة تحرير جريدة تشرين الحكومية وقد كان لي معها مواجهة على قناة اون تي في المصرية في الشهر الأول للثورة وكانت حينها
روت لي صديقتي في زمن الدراسة الأول في الثمانينيات حين كنت أعيش في الخليج رواية لا مصدر واضح لها مفادها أن الأزواج في لبنان كانوا يلهون في السهرات بنسائهم فكانوا يضعون مفاتيح منازلهم في وعاء وتدور
أفضل مثل ينطبق على روسا المثل الشعبي الشهير: «طبيب يداوي الناس وهو عليل»، ففي أحسن الأحوال، لن تقدم روسيا العليلة ديمقراطياً للسوريين أكثر من نموذجها «الديمو خراطي» الكوميدي الذي أصبح مثاراً للسخرية