وتوقيع عقود لإنشاءات وأشغال وهمية أو بلا هدف استثماري واضح؛ في خلاصة يختزلها رقم واحد: 60 مليار دولار من الهدر! على سبيل المثال، يسرد التقرير تحقيقات في 80 ملفّ فساد وإفساد، بينها النماذج
قندهار، قاسم مخيف جداً، يرفض أي كائن عاقل أو طبيعي أو عادي أن يقترب منها. ذكرها يثير الرعب ويضع المرء في دوامة الكوابيس، ويخشى أن يزورها ولو بالحلم، كي لا يضبط فرحاً أو منشدا او مغنيا أو متجولاً. أما
لقد جعل مرسي الثورات محل سخرية الأنظمة الأخرى: «انظروا، الرجل مشغول بملاحقة الصحافيين ومحطات التلفزيون أكثر من مبارك.. أي ثورات هذه التي لا يحتمل قادتها برنامجا تلفزيونيا أسبوعيا؟».
ولا يعود ذلك فقط إلى البنى التقليدية المستحكمة بهذه الثقافة، فهي -شأنها شأن ثقافات أخرى- محكومة بالرؤية الموسوية، القائلة بأن الروح -العقل- تبدأ هناك، حيث ينتهي الجسد، أو لا تتحقق إلا ضده. ويكفي أن
. صحيح أنني لم أخبر أحدا بما كنت أفكر فيه حول العقيد الأسعد، لكنني كنت كلما ذكر اسمه أستعيد هذه الأفكار، وأستهجن في نفسي المواقف التي يتخذها، كما كنت أعتقد أنه ألعوبة بيد مخابرات دول
إنما يبدو أن الرئيس محمد مرسي ركب مركبا صعبا، بأكثر مما قدر هو، أو توقعه الآخرون. جزء من العراقيل وضعها خصومه في طريقه، والجزء الأكبر من صنع يديه. خصومه يزدادون عددا مع الوقت، من كل الفئات والمناطق:
وقد سأل الأستاذ كمال صاحب الكرباج فقال له: ـــ ده كرباج سودانى أنا ناقعه فى الزيت من فترة طويلة..الضربة الواحدة منه تقطع الجلد. من حظ كمال خليل أن تعرَّف إلى أحد جيرانه بين الإخوان فتوسط ومنع
نقلت «يديعوت أحرونوت» عن لقاء مع عدد من قادة الأجهزة الإستخبارية التابعة لقيادات الجبهات الإسرائيلية الشمالية والجنوبية والوسطى والداخلية تقديرهم بأن الوضع الذي يعيشونه يتسم بانعدام اليقين والتحولات