سمعنا الكثير حول استعداد حكام إيران لقتال إسرائيل وتحفزّهم لتحرير فلسطين .. إلى آخر العنتريات الكلامية التي زايدت على مواقف الحركات القومية العربية وفصائل المقاومة الفلسطينية لكننا لم نر أي ترجمة
!؟ماذا لو لم يكن الحب أعمى
تعليق: ما كان أحد قال "منحبك" يبدو أن المنحبكجية وقعوا في حب الأسد الابن ليس من النظرة الأولى، بل من الصورة الأولى، فعلاقته بالشعب لم تتعدى سوى تعاطيهم صوره،
من الذي يقول بهذه الخرافة الأسطورية ، والأكذوبة القبيحة؟؟؟
ثمة جهات عديدة في هذه الدنيا الصغيرة تروج وتسوق لهذه الدعاية المغرضة .
أولاً: نظام بشار نفسه يزعم على لسان أبواقه وشبيحته الذين
كراسة " الجذور التاريخية لأزمة النهضة في مصر " نموذجا ً
في مقاله المنشور على هذه الصفحة بجريدة القاهرة 4/10/2011 أشار كاتب هذه السطور إلى ضرورة تشكيل لجنة من المثقفين المتخصصين
لو سألتني مجلة »فوغ« التي أفردت غلافا للسيدة أسماء الأسد قبل شهر من اندلاع الثورة السورية عن العنوان الذي قد اختاره لتحقيقها بدلا عن العنوان المبتذل رومانسيا والمنحاز سياسيا الذي أختارته
تصالح النائب وليد جنبلاط مع من تبقّى من أعضاء كتلة «اللقاء الديموقراطي». خطوة شخصية لن يتردّد جنبلاط بعد أيام في تطويرها إلى المستوى السياسي في وجه النظام السوري، محيّداً حزب الله وأمينه العام السيد
حتى يعتنق المجلس الوطني السوري، الذي أُعلن عن ولادته من اسطنبول، يوم 2 تشرين الأول (أكتوبر) الجاري، سياسة أخرى غير تلك التي نصّ عليها بيان التأسيس، ويكون لكلّ حادث حديث آخر بالتالي؛ فإنّ تظاهرات
ماليزيا أو ماتسمى أرض العجائب الدولة التي صنعت بإرادتها مكانة بين الدول فأمست من الدول المتقدمة على جميع الصعد زراعة تجارة صناعة سياحة .
وفكرتي بدأت عندما تذكرت بساعة صفاء أن هناك قاسم مشترك بين