لم يُعرف عن النظام السوري يوماً أنه يمنح الأموال والأعطيات والهدايا والمكرمات والهبات إلى مناصريه ومحبيه العرب من غير رعاياه، ولم يعهد عنه أنه شغوفٌ بتنظيم استضافات كبرى لهؤلاء في بلاده، فيجزل لهم في
مع كل "عدم الاحترام" لمواقف السياسيين اللبنانيين الذين لعبوا في الآونة الاخيرة دور "البوسطجية" لدى نظام بشار الاسد وعادوا من اجتماعاتهم معه بتهديد وخلاصة، الا انهم مع ذلك مدعوون لرؤية اخرى ليس حرصاً
الربيع العربي أغري بعض مؤرخي الأدب بالتخلي عن الدقة التاريخية في سبيل خدمة القضية، فحوروا قليلا في تاريخ صدور مسرحية »ماكبث« لوليم شكسبير، وجعلوه في عام ١١٦١ ميلادية ليجددوا من خلال سيرة
اللانظام يقتلنا بترخيص من اللاجامعة اللاعربية في أثناء كلمة مندوب اللانظام بمفرقة الشعوب العربية اللاجامعة اللاعربية قتل اللانظام 8 شهداء، خمس منهم قتلتهم المخابرات العسكرية بقنبلة مسمارية بحمص،
سمعنا الكثير حول استعداد حكام إيران لقتال إسرائيل وتحفزّهم لتحرير فلسطين .. إلى آخر العنتريات الكلامية التي زايدت على مواقف الحركات القومية العربية وفصائل المقاومة الفلسطينية لكننا لم نر أي ترجمة
!؟ماذا لو لم يكن الحب أعمى
تعليق: ما كان أحد قال "منحبك" يبدو أن المنحبكجية وقعوا في حب الأسد الابن ليس من النظرة الأولى، بل من الصورة الأولى، فعلاقته بالشعب لم تتعدى سوى تعاطيهم صوره،
من الذي يقول بهذه الخرافة الأسطورية ، والأكذوبة القبيحة؟؟؟
ثمة جهات عديدة في هذه الدنيا الصغيرة تروج وتسوق لهذه الدعاية المغرضة .
أولاً: نظام بشار نفسه يزعم على لسان أبواقه وشبيحته الذين
كراسة " الجذور التاريخية لأزمة النهضة في مصر " نموذجا ً
في مقاله المنشور على هذه الصفحة بجريدة القاهرة 4/10/2011 أشار كاتب هذه السطور إلى ضرورة تشكيل لجنة من المثقفين المتخصصين