قصة الرئيس البرازيلي السابق لولا دا سيلفا الذي انتهت ولايته قبل أيام، مع البكاء هي قصة طويلة ورائعة وتبعث على البكاء أيضاً. فخلال آخر خطاب له كرئيس للبلاد، أجهش لويس أناسيو لولا دا سيلفا، وهو اسمه
ما يجري في البحرين من تدخل سعودي بغطاء خليجي يبدو عصياً على الهضم في طهران. صحيح أن هناك حرصاً في العاصمة الإيرانية على عدم الإيحاء بعِظم هذه القضية، على المستوى الرسمي على الأقل. لكن التساؤلات
ربما يكون من السابق لاوانه اعتبار ما يجري حاليا في سورية من حراك احتجاجي شعبي هو بدايـــة انتفاضـــة، ولكن من المؤكـــد ان هناك الكثير من المظالم والممارسات الخاطئة التي ستدفع في هذا الاتجاه، إن آجلا
لا يملك من يشاهد اجتماع حكومة المالكي إلا أن يصاب بالإحباط وخيبة الأمل، وربما بمشاعر أخرى. فمجرد وجود أربعة أشخاص، يتوسطهم المالكي، على رأس مائدة مستطيلة عملاقة يتقابل عليها 42 وزيراً يختفون خلف
في سورية اليوم طيف اسمه الحرية يهيمن على كل أرجاء الوطن، ورياح التغيير التي هبت في الشهور الثلاثة الأخيرة على كل العالم العربي من أقصاه إلى أقصاه، لا يمكن لها في النهاية إلا أن تطرق باب السجن السوري
محيي الدين اللاذقاني يكتب من القاهرة - ما أصعب أن تكون أعمى في غرناطة ...عبارة موحية نثرها الشاعر الفرنسي أراغون المتعاطف بقسوة الشفقة مع آخر ملوك العرب في جنوب أسبانيا أثناء حديثه عن مأساة غرناطة