اتسمت سياسه الولايات المتحدة خلال العقدين السابقين، بانسحاب تدريجي من الشرق الأوسط والتركيز على احتواء الأحلام النووية العسكرية للنظام الإيراني الإرهابي، ونجحت في عهد أوباما بتوقيع اتفاق، فتدفقت
هي واحدة من أقوى الضربات المعنويّة التي تعرّض لها الرئيس الروسيّ فلاديمير بوتين في مسيرته الرئاسيّة والأمنيّة. قد تكون أقسى من حادثة شكّلت إلى حدّ كبير وعيه السياسيّ: رفض موسكو السوفياتيّة تقديم
الأغاني التي أعدت خصيصاً للعيدين كثيرة لا حصر لها، من بينها: «هلّ هلال العيد» لنور الهدى، و«هليت يا عيد» لمحمد عبدالوهاب، و«هلت ليالي حلوة» لفريد الأطرش، و«الليلة الكبيرة» لسيد مكاوي، و«يوم العيد ليه
العنادُ الشيعي الذي جوبِه بعنادٍ مسيحي، هو أبرز ما اسفرت عنه جلسة الانتخاب الرئاسية في مجلس النواب الاربعاء الماضي، التي لن تتكرر إلا بمعجزة.. طالما أن الحوار والتفاهم بين الطائفتين الكبريين زادا
عللت كازاخستان قرارها بوقف إستضافة إجتماعات منصة أستانا، بأن المنصة إستنفدت المهام التي أُنشئت من أجلها بشأن الأزمة السورية. وردت روسيا على هذا القرار بالتأكيد على إستمرار عمل المنصة، وبأن إجتماعاتها
بعد غرق مركب بمئات المهاجرين على متنه قبالة اليونان الأسبوع الماضي زاد الجدل حدة بين دول ضفتي البحر الأبيض المتوسط حول قضية الهجرة واللجوء بعد أن كشفت التحقيقات أن قارب الصيد المنكوب بدأ رحلته من
أعلنت إسرائيل عن تنفيذ "عملية فريدة" داخل الأراضي الإيرانية، وهو ما لم تنفه أو تؤكده إيران، بينما يكشف خبيران أحدهما إسرائيلي والأخر إيراني لموقع "الحرة" ملابسات وتفاصيل العملية التي تمثل "حلقة نوعية
ربما لا يكترث السوريون كثيراً إلى أن الممثلة المصرية زهرة العلا ولدت يوم 10 يونيو/ حزيران عام 1936، أو أن عالم الرياضيات والفيزياء الفرنسي أندريه أمبير قد فارق الحياة في اليوم نفسه من العام 1836.