يتضمن برنامج المهرجان أسماء لامعة في سماء الأغنية العربية خاصة في مقدمتها الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي
وخصصت ليلة الافتتاح لتكريم عدد من نجوم الفن الجميل وفنانين أبدعوا في عطائهم الفني وشمل التكريم كوكبة من الفنانين الجزائريين مثل صليحة الصغيرة وعثمان بالي والحاج محمد العنقا وصباح الصغيرة والهاشمي قروابي وعبد الكريم دالي والشيخ الحسناوي وفضيلة الدزيرية وعبد الحميد عبابسة ومحمد راشدي وعيسى الجرموني وحسن العنابي ونادية تيسير وأحمد وهبي، و وراد بومدين وكاتشو وعلي معاشي
وصفق الجمهور طويلا للأغاني المقدمة بإتقان وباحترام كبير لأصحابها حيث حملت في طياتها اعترافا جميلا لجيل كتب اسمه بحروف من ذهب في تاريخ الموسيقى والأغنية الجزائريتين كما لم ينس عشاق الفن الأصيل الذين تربطهم علاقة حميمية مع ليالي تمقاد الملاح فقيد الأغنية الأوراسية كاتشو الذي حظيت عائلته بتكريم خاص من والي باتنة عبد القادر بوعزقي ومدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام لخضر بن تركي
أما وزيرة الثقافة خليدة تومي وفي كلمتها لمنظمي وضيوف مهرجان تيمقاد التي ألقاها ممثلها الأمين العام لوزارة الثقافة رابح حمدي فاعتبرت مسرح الهواء الطلق الجديد بتمقاد صرحا ومكسبا لمنطقة الأوراس، وأكدت على أن المهرجان الذي يحل هذه السنة بحلة جديدة ومسرح جديد وأسماء جديدة من جل أرجاء العالم للمشاركة في المهرجان الذي يقدم كل عام على مسرحه أعمالا جزائرية وعربية ودولية يتيح فرصة بناء علاقات ثقافية وفنية وإنسانية بين ثقافات متعددة ستساهم دون شك في تحقيق أهداف المهرجان لبناء جسور التواصل الثقافي بين الجزائر والعالم وقالت وزيرة الثقافة في رسالتها "إنني اليوم سعيدة مثلي مثل كل جزائرية وجزائري ونحن نضع اليد في اليد في مسيرة البناء والتشييد للحفاظ على تراثنا الثقافي القيم وهاهو الموقع الأثري لتيمقاد اليوم والذي لا يبعد عن أنظارنا إلا بأمتار معدودات يبتسم لنا ابتسامة المضيف الطيب الذي عاش في كنفه هذا المحفل الدولي الكبير على مدار 31 سنة حافظت فيها الجزائر على إشراقتها الجميلة من خلال أحد أهم وأعرق المنابر الفنية عبر العالم من هنا من تيمقاد".
وأبدى الجمهور لاسيما الشباب تجاوبا كبيرا مع الوصلات الغنائية المقدمة على الركح الجديد خلال هذه السهرة التي افتتحتها كورال الإذاعة الوطنية بكوكتيل غنائي عالمي من القارات الخمس ليكون مسك ختامها أغنية بقار حدة الشهيرة(لهوا وذرار) وهي تراثية اوراسية لتليها بعدها مباشرة فرقة الرفاعة للرحابة من بلدية نقاوس التي أطربت الحاضرين بمجموعة من الأغاني التراثية على وقع القصبة والبنديرسيستمر مهرجان تيمقاد الدولي إلى غاية 17 جويلية لجمهوره الكثير حيث يتضمن برنامجه أسماء لامعة في سماء الأغنية العربية خاصة وفي مقدمتها الفنانة ماجدة الرومي من لبنان والفنان لطفي بوشناق من تونس إلى جانب الفنانة الدوادية من المغرب وقوخان تاب من تركيا والشاب الجيلالي من ليبيا وفرق وفنانين من مناطق أخرى من العالم بالإضافة إلى أسماء جزائرية لها مكانتها الخاصة في الساحة الفنية الوطنية ومن بينهم الفنان لونيس آيت منقلات وحورية عايشي
وصفق الجمهور طويلا للأغاني المقدمة بإتقان وباحترام كبير لأصحابها حيث حملت في طياتها اعترافا جميلا لجيل كتب اسمه بحروف من ذهب في تاريخ الموسيقى والأغنية الجزائريتين كما لم ينس عشاق الفن الأصيل الذين تربطهم علاقة حميمية مع ليالي تمقاد الملاح فقيد الأغنية الأوراسية كاتشو الذي حظيت عائلته بتكريم خاص من والي باتنة عبد القادر بوعزقي ومدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام لخضر بن تركي
أما وزيرة الثقافة خليدة تومي وفي كلمتها لمنظمي وضيوف مهرجان تيمقاد التي ألقاها ممثلها الأمين العام لوزارة الثقافة رابح حمدي فاعتبرت مسرح الهواء الطلق الجديد بتمقاد صرحا ومكسبا لمنطقة الأوراس، وأكدت على أن المهرجان الذي يحل هذه السنة بحلة جديدة ومسرح جديد وأسماء جديدة من جل أرجاء العالم للمشاركة في المهرجان الذي يقدم كل عام على مسرحه أعمالا جزائرية وعربية ودولية يتيح فرصة بناء علاقات ثقافية وفنية وإنسانية بين ثقافات متعددة ستساهم دون شك في تحقيق أهداف المهرجان لبناء جسور التواصل الثقافي بين الجزائر والعالم وقالت وزيرة الثقافة في رسالتها "إنني اليوم سعيدة مثلي مثل كل جزائرية وجزائري ونحن نضع اليد في اليد في مسيرة البناء والتشييد للحفاظ على تراثنا الثقافي القيم وهاهو الموقع الأثري لتيمقاد اليوم والذي لا يبعد عن أنظارنا إلا بأمتار معدودات يبتسم لنا ابتسامة المضيف الطيب الذي عاش في كنفه هذا المحفل الدولي الكبير على مدار 31 سنة حافظت فيها الجزائر على إشراقتها الجميلة من خلال أحد أهم وأعرق المنابر الفنية عبر العالم من هنا من تيمقاد".
وأبدى الجمهور لاسيما الشباب تجاوبا كبيرا مع الوصلات الغنائية المقدمة على الركح الجديد خلال هذه السهرة التي افتتحتها كورال الإذاعة الوطنية بكوكتيل غنائي عالمي من القارات الخمس ليكون مسك ختامها أغنية بقار حدة الشهيرة(لهوا وذرار) وهي تراثية اوراسية لتليها بعدها مباشرة فرقة الرفاعة للرحابة من بلدية نقاوس التي أطربت الحاضرين بمجموعة من الأغاني التراثية على وقع القصبة والبنديرسيستمر مهرجان تيمقاد الدولي إلى غاية 17 جويلية لجمهوره الكثير حيث يتضمن برنامجه أسماء لامعة في سماء الأغنية العربية خاصة وفي مقدمتها الفنانة ماجدة الرومي من لبنان والفنان لطفي بوشناق من تونس إلى جانب الفنانة الدوادية من المغرب وقوخان تاب من تركيا والشاب الجيلالي من ليبيا وفرق وفنانين من مناطق أخرى من العالم بالإضافة إلى أسماء جزائرية لها مكانتها الخاصة في الساحة الفنية الوطنية ومن بينهم الفنان لونيس آيت منقلات وحورية عايشي


الصفحات
سياسة








