
وتميزت الحملة الانتخابية خلال الأيام الأخبرة بشن طالبان هجومات ارهابية عديدة على المناطق غير الآمنة بالجنوب والجنوب الشرقي.
كما استهدفت الحركة المتشددة مقرا لقوات الحلف الأطلسي في كابول بالرغم من تموقعها في المنطقة الآمنة للعاصمة الأفغانية.
و قد دعي حوالى 17 مليون افغاني للادلاء باصواتهم في ستة الاف مركز اقتراع يؤمن حمايتها 300 الف عنصر من القوات الافغانية والاجنبية وضعوا في حالة استنفار قصوى تجاه التهديدات بشن هجمات من قبل حركة طالبان التي كثفت خلال الايام الماضية هجماتها خصوصا في كابول نفسها.
وفتحت مراكز الاقتراع ابوابها عند الساعة 7,00 (2,30 تغ) وستقفل عند الساعة 16,00 (11,30 تغ).
وسيختار الناخبون رئيسا من بين 41 مرشحا للرئاسة و420 ممثلا عنهم من اصل 3196 مرشحا في مجالس الولايات ال43 والبرلمانات المحلية التي تقوم بدور صلة الوصل بين الحكومة في كابول والشعب.
وترجح استطلاعات الرأي فوز الرئيس المنتهية ولايته حميد كرزاي الذي تولى السلطة نهاية العام 2001 بدعم من الولايات المتحدة ثم انتخب رئيسا عام 2004. ولكن قد يضطر، حسب المحللين، الى خوض جولة ثانية من الانتخابات ضد وزير خارجيته السابق عبدالله عبدالله.
كما استهدفت الحركة المتشددة مقرا لقوات الحلف الأطلسي في كابول بالرغم من تموقعها في المنطقة الآمنة للعاصمة الأفغانية.
و قد دعي حوالى 17 مليون افغاني للادلاء باصواتهم في ستة الاف مركز اقتراع يؤمن حمايتها 300 الف عنصر من القوات الافغانية والاجنبية وضعوا في حالة استنفار قصوى تجاه التهديدات بشن هجمات من قبل حركة طالبان التي كثفت خلال الايام الماضية هجماتها خصوصا في كابول نفسها.
وفتحت مراكز الاقتراع ابوابها عند الساعة 7,00 (2,30 تغ) وستقفل عند الساعة 16,00 (11,30 تغ).
وسيختار الناخبون رئيسا من بين 41 مرشحا للرئاسة و420 ممثلا عنهم من اصل 3196 مرشحا في مجالس الولايات ال43 والبرلمانات المحلية التي تقوم بدور صلة الوصل بين الحكومة في كابول والشعب.
وترجح استطلاعات الرأي فوز الرئيس المنتهية ولايته حميد كرزاي الذي تولى السلطة نهاية العام 2001 بدعم من الولايات المتحدة ثم انتخب رئيسا عام 2004. ولكن قد يضطر، حسب المحللين، الى خوض جولة ثانية من الانتخابات ضد وزير خارجيته السابق عبدالله عبدالله.