
واوضح مصدر في الكتيبة الاندونيسية المنتشرة ضمن اطار قوات الطوارىء الدولية في جنوب لبنان رافضا الكشف عن اسمه، ان المواطن اللبناني طلب من الجنود الاندونيسيين السماح له بالتقاط صور على الحدود اللبنانية، وتوجه نحو الحدود ولم يعد.
من جهة ثانية، اكد مصدر عسكري الاربعاء اختفاء ضابط لبناني، برتبة مقدم، في جنوب لبنان.
وقال المصدر العسكري ان "الضابط ض. ج. من بلدة القليعة الحدودية وهو مختف منذ اسبوع". وردا على سؤال عن احتمال لجوئه الى اسرائيل، قال المصدر "حتى الان لا معلومات اكيدة لدينا عن مكان وجوده".
وادعى القضاء العسكري اللبناني في حزيران/يونيو على موقوفين اثنين من ضباط الجيش اللبناني بجرم التعامل مع اسرائيل.
واشار مصدر امني لبناني الى احتمال ان يكون المقدم ض. ج. وهو "ضابط ارتباط مع الكتيبة الاسبانية" في قوات الطوارىء الدولية العاملة في جنوب لبنان، لجأ الى اسرائيل.
وقال طالبا عدم الكشف عن هويته "افادت اتصالات بين بعض ابناءالمنطقة واقارب لهم يقيمون في اسرائيل ان هؤلاء شاهدوا الضابط هناك".
وذكر المصدر الامني ان الهاتف العسكري العائد للضابط وجد في منزل له يقع في احدى ضواحي بيروت. كما وجدت سيارته امام المنزل".
ونفذت القوى الامنية سلسلة عمليات توقيف منذ بداية العام شملت عشرات الاشخاص الذين يشتبه في تورطهم في شبكات تجسس لصالح اسرائيل، وما زالت التوقيفات مستمرة في مناطق لبنانية مختلفة.
وفر ثلاثة لبنانيين على الاقل يشتبه بانهم على ارتباط بشبكات تجسس لحساب الدولة العبرية من جنوب لبنان الى اسرائيل عبر الحدود بين البلدين.
وتصل عقوبة التهم الموجهة الى المشتبه بهم الى السجن مدى الحياة وحتى الاعدام
من جهة ثانية، اكد مصدر عسكري الاربعاء اختفاء ضابط لبناني، برتبة مقدم، في جنوب لبنان.
وقال المصدر العسكري ان "الضابط ض. ج. من بلدة القليعة الحدودية وهو مختف منذ اسبوع". وردا على سؤال عن احتمال لجوئه الى اسرائيل، قال المصدر "حتى الان لا معلومات اكيدة لدينا عن مكان وجوده".
وادعى القضاء العسكري اللبناني في حزيران/يونيو على موقوفين اثنين من ضباط الجيش اللبناني بجرم التعامل مع اسرائيل.
واشار مصدر امني لبناني الى احتمال ان يكون المقدم ض. ج. وهو "ضابط ارتباط مع الكتيبة الاسبانية" في قوات الطوارىء الدولية العاملة في جنوب لبنان، لجأ الى اسرائيل.
وقال طالبا عدم الكشف عن هويته "افادت اتصالات بين بعض ابناءالمنطقة واقارب لهم يقيمون في اسرائيل ان هؤلاء شاهدوا الضابط هناك".
وذكر المصدر الامني ان الهاتف العسكري العائد للضابط وجد في منزل له يقع في احدى ضواحي بيروت. كما وجدت سيارته امام المنزل".
ونفذت القوى الامنية سلسلة عمليات توقيف منذ بداية العام شملت عشرات الاشخاص الذين يشتبه في تورطهم في شبكات تجسس لصالح اسرائيل، وما زالت التوقيفات مستمرة في مناطق لبنانية مختلفة.
وفر ثلاثة لبنانيين على الاقل يشتبه بانهم على ارتباط بشبكات تجسس لحساب الدولة العبرية من جنوب لبنان الى اسرائيل عبر الحدود بين البلدين.
وتصل عقوبة التهم الموجهة الى المشتبه بهم الى السجن مدى الحياة وحتى الاعدام