
وشدد وزير الصحة زافييه برتراند على أن التوصية "ليست ملحة في حد ذاتها" لكن يتعين عرضها على جميع هؤلاء اللاتي خضعن لعملية زرع مادة السليكون في أثدائهن والتي أجرتها شركة "بولي إمبلانت بروثيز" (بي.آي.بي) حتى بدون ظهور أي أعراض سريرية لتدهور في عملية الزرع.
وأضاف برتراند أن فريقا خاصا من خبراء الصحة وجد أنه ليس هناك "أي مخاطر واسعة من الاصابة بالسرطان حاليا بين النساء اللاتي خضعن للجراحة التي أجرتها شركة "بي.آي.بي" مقارنة بجراحات زرع أخرى". وتابع في بيان أن "المخاطر الواضحة المتعلقة بعمليات الزرع هو حدوث تمزقات في المادة الهلامية وتأثيرها القوي المهيج لانسجة الجسم والذي يمكن أن يؤدي إلى الالتهاب مما يجعل إزالتها أمرا صعبا".
وأثارت تلك العمليات فزعا في فرنسا بعد أن توفيت امرأة /53 عاما/ خضعت لعملية زرع سليكون في ثدييها جراء إصابتها بشكل نادر من الورم الليمفاوي الذي أصاب الثدي في تشرين ثان/نوفمبر الماضي.
وتبين أن الشركة استخدمت مادة سليكون صناعية رديئة الجودة في عمليات زرع سليكون في أثداء نساء والتي يمكن أن تتسبب في تمزق المادة الهلامية وتسربها إلى أنسجة محيطة.
وكانت أكثر من ألفي امرأة فرنسية قد أقمن بالفعل دعوى قضائية بشأن تلك العمليات.
وأضاف برتراند أن فريقا خاصا من خبراء الصحة وجد أنه ليس هناك "أي مخاطر واسعة من الاصابة بالسرطان حاليا بين النساء اللاتي خضعن للجراحة التي أجرتها شركة "بي.آي.بي" مقارنة بجراحات زرع أخرى". وتابع في بيان أن "المخاطر الواضحة المتعلقة بعمليات الزرع هو حدوث تمزقات في المادة الهلامية وتأثيرها القوي المهيج لانسجة الجسم والذي يمكن أن يؤدي إلى الالتهاب مما يجعل إزالتها أمرا صعبا".
وأثارت تلك العمليات فزعا في فرنسا بعد أن توفيت امرأة /53 عاما/ خضعت لعملية زرع سليكون في ثدييها جراء إصابتها بشكل نادر من الورم الليمفاوي الذي أصاب الثدي في تشرين ثان/نوفمبر الماضي.
وتبين أن الشركة استخدمت مادة سليكون صناعية رديئة الجودة في عمليات زرع سليكون في أثداء نساء والتي يمكن أن تتسبب في تمزق المادة الهلامية وتسربها إلى أنسجة محيطة.
وكانت أكثر من ألفي امرأة فرنسية قد أقمن بالفعل دعوى قضائية بشأن تلك العمليات.