كرزاي و عبدالله عبدالله
و قد اكد مدير الحملة الانتخابية للرئيس المنتهية ولايته حميد كرزاي فوز الرئيس المنتهية ولايته في الانتخابات الرئاسية التي جرت الخميس من الدورة الاولى بحسب "ارقام المراقبين" التي تم جمعها من مكاتب الاقتراع. وقال دين محمد مدير حملة كرزاي "بحسب المعلومات التي حصلنا عليها حتى الآن يمكننا التأكيد انه لا حاجة لاجراء دورة ثانية، نحن في الصدارة".
واضاف "حصلنا على هذه الارقام من مندوبينا" في مراكز الاقتراع. وكانت افغانستان شهدت الخميس انتخابات رئاسية ومحلية هي الثانية في تاريخ البلاد.
و يدعي كل من المرشحين الرئيسيين في الانتخابات الرئاسية الأفغانية الفوز في هذه الانتخابات. يقول رئيس الحملة الانتخابية للرئيس حامد كرزاي إن السيد كرزاي قد ضمن الأغلبية التي تؤهله للفوز بدون خوض جولة أخرى من الانتخابات في أكتوبر. لكن متحدثاً باسم فريق حملة د. عبد الله عبد الله يزعم أيضاً أن زعيم المعارضة يتقدم على الرئيس كرزاي وفقاً للنتائج الأولية التي حصلوا عليها.
يُذكر أن النتائج الأولية الرسمية لم يتم إعلانها بعد وحذّرت لجنة الانتخابات من التوقعات حول هذه النتائج. وكانت عملية العد قد بدأت فوراً بعد إغلاق مراكز الانتخابات يوم الخميس. ويُتوقع أن تصل نسبة المشاركة في التصويت إلى ما بين 40% و50%، أي أقل بكثير عن النسبة في انتخابات 2004 والتي بلغت 70%. وقد اشاد الزعماء الغربيون والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بهذه الانتخابات ، التي فشل مقاتلو طالبان في إعاقتها، ووصفوها بالناجحة. ففي الوقت الذ استطاعت فيه أغلب مراكز الانتخابات أن تؤدي مهمتها بنجاح، قُتل 26 شخصاً نتيجة لهجمات طالبان.
وقال قائد القوات الأسترالية المنتشرة في محافظة أروزغان المقدم بيتر كونولي إن قواته تعرضت للقصف في 12 موقعاً مختلفاً. ولم تسفر هذه الهجمات عن وفيات أو إصابات. وأكد قائد القوات الهولندية مارك فان أوم أيضاً أن صواريخ وقذائف مورتر قد اُطلقت على المراكز الانتخابية.
وقد توعدت حركة طالبان بمهاجمة مراكز الاقتراع الا ان اعمال العنف بقيت محدودة.
واضاف "حصلنا على هذه الارقام من مندوبينا" في مراكز الاقتراع. وكانت افغانستان شهدت الخميس انتخابات رئاسية ومحلية هي الثانية في تاريخ البلاد.
و يدعي كل من المرشحين الرئيسيين في الانتخابات الرئاسية الأفغانية الفوز في هذه الانتخابات. يقول رئيس الحملة الانتخابية للرئيس حامد كرزاي إن السيد كرزاي قد ضمن الأغلبية التي تؤهله للفوز بدون خوض جولة أخرى من الانتخابات في أكتوبر. لكن متحدثاً باسم فريق حملة د. عبد الله عبد الله يزعم أيضاً أن زعيم المعارضة يتقدم على الرئيس كرزاي وفقاً للنتائج الأولية التي حصلوا عليها.
يُذكر أن النتائج الأولية الرسمية لم يتم إعلانها بعد وحذّرت لجنة الانتخابات من التوقعات حول هذه النتائج. وكانت عملية العد قد بدأت فوراً بعد إغلاق مراكز الانتخابات يوم الخميس. ويُتوقع أن تصل نسبة المشاركة في التصويت إلى ما بين 40% و50%، أي أقل بكثير عن النسبة في انتخابات 2004 والتي بلغت 70%. وقد اشاد الزعماء الغربيون والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بهذه الانتخابات ، التي فشل مقاتلو طالبان في إعاقتها، ووصفوها بالناجحة. ففي الوقت الذ استطاعت فيه أغلب مراكز الانتخابات أن تؤدي مهمتها بنجاح، قُتل 26 شخصاً نتيجة لهجمات طالبان.
وقال قائد القوات الأسترالية المنتشرة في محافظة أروزغان المقدم بيتر كونولي إن قواته تعرضت للقصف في 12 موقعاً مختلفاً. ولم تسفر هذه الهجمات عن وفيات أو إصابات. وأكد قائد القوات الهولندية مارك فان أوم أيضاً أن صواريخ وقذائف مورتر قد اُطلقت على المراكز الانتخابية.
وقد توعدت حركة طالبان بمهاجمة مراكز الاقتراع الا ان اعمال العنف بقيت محدودة.