
وفي مقابلة أوضح مدير فندق (دوري) ستيفانو جوليودوري أن "ريتشوني قدمت هذا العرض لاستضافة المسلمين من الايطاليين وغير الايطاليين في الأسبوع الأخير من شهر رمضان لتتيح لهم دمج العطلة والصوم معا"، والسبب في هذا يعزى إلى أنه "منذ عدة سنوات تختار كثير من العوائل العربية والمسلمة مدينتنا، حيث تتمتع بالتبضع وبالفضاء المخصص لها على الساحل، فضلا عن الوسائل الترفيهية والمنتزهات" حسب قوله
وأضاف جوليودوري أن فندقه "أحد أولى الفنادق المخصصة للعائلة في المدينة، مع كثير من الخدمات المجهزة للأطفال"، ولهذا "فكرنا بابتكار عرض للعوائل العربية، للسماح لأربابها بالتمتع بالعطلة في ظل احترام شهر الصوم"، وأردف "وللتمكن من التوفيق بين هذين العنصرين، قمنا بدراسة العرض بكل جوانبه"، والذي يتألف من "منطقة ساحلية، ركن مطبخ وطعام خاص في الغرف لإعداد وتناول وجبات الافطار والسحور بهدوء، قنوات تلفزية عربية، نقل وقائع الصلوات من مسجد ريميني القريب، حليب وتمر يوفران يوميا في ثلاجة الغرفة، دخول مجاني إلى منتزهي (أولترماري، وباراديزو) المخصصين للأطفال، فضلا عن ركن مخصص للأطفال الصغار والرضع" على حد تعبيره
وأضاف جوليودوري أن فندقه "أحد أولى الفنادق المخصصة للعائلة في المدينة، مع كثير من الخدمات المجهزة للأطفال"، ولهذا "فكرنا بابتكار عرض للعوائل العربية، للسماح لأربابها بالتمتع بالعطلة في ظل احترام شهر الصوم"، وأردف "وللتمكن من التوفيق بين هذين العنصرين، قمنا بدراسة العرض بكل جوانبه"، والذي يتألف من "منطقة ساحلية، ركن مطبخ وطعام خاص في الغرف لإعداد وتناول وجبات الافطار والسحور بهدوء، قنوات تلفزية عربية، نقل وقائع الصلوات من مسجد ريميني القريب، حليب وتمر يوفران يوميا في ثلاجة الغرفة، دخول مجاني إلى منتزهي (أولترماري، وباراديزو) المخصصين للأطفال، فضلا عن ركن مخصص للأطفال الصغار والرضع" على حد تعبيره