وقد سبق ان بث التلفزيون الإيراني مقطع فيديو يحتوي على اعتراف قسري لشابة من مدينة عبادان، جنوب غربي إيران، تعرضت للضرب والاعتداء، . يشار إلى أن صورة المرأة التي ظهرت في الفيديو كانت مشوشة، وهي تقول إنها ليست حاملاً من الرجل الذي ذهبت إلى منزله، وتعرضت للضرب على يد أسرته. ولم تذكر اعتداء رجال أمن المصفاة عليها ولا الدافع الرئيسي لاشتباكها مع عائلة الشخص الذي ذهبت إلى منزله.
ونقلت مصادر "إيران إنترناشيونال" أن سبب الاشتباك هو "اغتصاب" الفتاة من قبل أحمد جهان نجاديان، رئيس النقل السابق في مصفاة عبادان، وقيل إنها قررت إخبار أسرة الرجل بما حدث لها.
ووفقًا لـ"إيران إنترناشيونال"، كانت الشابة في السابق موظفة في مصفاة النفط وعملت تحت إشراف جهان نجاديان.
وفي الفيديوالذي نشره التلفزيون الإيراني عن المرأة، قالت، دون أن تذكر قضية "الاغتصاب"، إنها لا تعرف ما تقوله "وسائل الإعلام الأجنبية" بشأن النزاع، وشددت: "أنا أتابع القضية بشكل قانوني".
وتفيد المعلومات التي تلقتها "إيران إنترناشيونال"، بأن جهان نجاديان كان قد تم فصله من منصبه بسبب مخالفات مالية.
يذكر أن الصحافي داريوش معمار، هو أول من نشر مقطع الفيديو الخاص بالفتاة وهي تتعرض للضرب. وقد غرد اليوم الجمعة 23 أكتوبر (تشرين الأول)، أن المرأة نُقلت إلى منزل أحمد جهان نجاديان ليلاً لتسجيل أقوالها، مضيفًا: "قيل إنها تعرضت لضغوط لتقول إنها لم تكن في حالة طبيعية، وأن لا تقول أي شيء عن السلوك الجنسي لهذا الرجل، وأنه يجب أن تتنازل عن شكواها ضد حارس الأمن".
وفي غضون ذلك، نشر موقع "راه دانا" مقطع فيديو على أجزاء، يحتوي على اعترافات قسرية لهذه الشابة، وكذلك الشخص الذي يقال إنه والدها.. وفي هذه الفيديوهات، يقول الرجل أن الفتاة تتناول الدواء بسبب مرض عصبي.
ودون الخوض في أي تفاصيل، وصف من قيل إنه "والد الفتاة" سبب النزاع بأنه "نزاع عائلي"، قائلاً إنه "نزاع عائلي فيما بينهم". لكن بعض التقارير المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي أفادت بوفاة والد الفتاة.
كما تقول الشابة في الفيديو إنها شاهدت ثلاث سيارات في ساحة المنزل وظنت أن نجاديان موجود في المنزل، وكانت تنوي إخبار زوجته "بأشياء" في حضوره.
وفي فيلم آخر، قالت إنه عندما قال أحد الأبناء إن والده ليس في المنزل، طلبت منه الاتصال بوالده ومطالبته بالعودة، مضيفة أنها لم يكن معها إلا شفرة واحدة فقط.
.
ونقلت مصادر "إيران إنترناشيونال" أن سبب الاشتباك هو "اغتصاب" الفتاة من قبل أحمد جهان نجاديان، رئيس النقل السابق في مصفاة عبادان، وقيل إنها قررت إخبار أسرة الرجل بما حدث لها.
ووفقًا لـ"إيران إنترناشيونال"، كانت الشابة في السابق موظفة في مصفاة النفط وعملت تحت إشراف جهان نجاديان.
وفي الفيديوالذي نشره التلفزيون الإيراني عن المرأة، قالت، دون أن تذكر قضية "الاغتصاب"، إنها لا تعرف ما تقوله "وسائل الإعلام الأجنبية" بشأن النزاع، وشددت: "أنا أتابع القضية بشكل قانوني".
وتفيد المعلومات التي تلقتها "إيران إنترناشيونال"، بأن جهان نجاديان كان قد تم فصله من منصبه بسبب مخالفات مالية.
يذكر أن الصحافي داريوش معمار، هو أول من نشر مقطع الفيديو الخاص بالفتاة وهي تتعرض للضرب. وقد غرد اليوم الجمعة 23 أكتوبر (تشرين الأول)، أن المرأة نُقلت إلى منزل أحمد جهان نجاديان ليلاً لتسجيل أقوالها، مضيفًا: "قيل إنها تعرضت لضغوط لتقول إنها لم تكن في حالة طبيعية، وأن لا تقول أي شيء عن السلوك الجنسي لهذا الرجل، وأنه يجب أن تتنازل عن شكواها ضد حارس الأمن".
وفي غضون ذلك، نشر موقع "راه دانا" مقطع فيديو على أجزاء، يحتوي على اعترافات قسرية لهذه الشابة، وكذلك الشخص الذي يقال إنه والدها.. وفي هذه الفيديوهات، يقول الرجل أن الفتاة تتناول الدواء بسبب مرض عصبي.
ودون الخوض في أي تفاصيل، وصف من قيل إنه "والد الفتاة" سبب النزاع بأنه "نزاع عائلي"، قائلاً إنه "نزاع عائلي فيما بينهم". لكن بعض التقارير المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي أفادت بوفاة والد الفتاة.
كما تقول الشابة في الفيديو إنها شاهدت ثلاث سيارات في ساحة المنزل وظنت أن نجاديان موجود في المنزل، وكانت تنوي إخبار زوجته "بأشياء" في حضوره.
وفي فيلم آخر، قالت إنه عندما قال أحد الأبناء إن والده ليس في المنزل، طلبت منه الاتصال بوالده ومطالبته بالعودة، مضيفة أنها لم يكن معها إلا شفرة واحدة فقط.
.
وواكد موقع يران إنترناشيونال أن عددا من المواطنين الإيرانيين، أعلنوا استعدادهم لتحمل أتعاب المحاماة، ونفقات العلاج للفتاة التي تعرضت لهذا الاعتداء.
كان الموقع ذاته، أشار إلى أن الفتاة تعرضت إلى الاغتصاب من رئيس النقل السابق في مصفاة عبادان، أحمد جهان نجاديان، وهي التي كانت تعمل تحت إشرافه في المصفاة ذاتها، حيث حاولت الضحية أن تخبر عائلة الرجل بالقصة، لكنها تعرضت لهجوم من جانب أفراد الأسرة وحراس الموقع الذي يقيم فيه.
وذكرت المعلومات أن احد أقارب نجاديان، هدد الفتاة بالقتل بعد انتشار مقاطع صوتية تتحدث عن قصتها، في الوقت الذي
قال فيه رئيس القضاء في مدينة عبادان، حميد مراني بور، إن أحد موظفي المصفاة وأخاه تم استدعاؤهما للتحقيق، دون أن يشير إلى الأسماء.
يذكر أن الصحافي داريوش معمار، هو أول من نشر مقطع الفيديو الخاص بالفتاة وهي تتعرض للضرب، إذ علق معمار وهو يشرح الفيديو بأن الفتاة "تعرضت للاغتصاب من قبل مسؤول حكومي"، وهو ما أثار جدلا كبيرا
وأظهر الفيديو الذي تداول على نطاق واسع، الفتاة وهي ملقاة على الأرض، مضرجة بالدماء، ويقوم رجل أمن بوضع قدمه وعصاه عليها.
وكتب معمار على تويتر: "الضمائر الصامتة والمجتمع يعاقبون الضحية بدلا من الظالم".
وتراجعت الفتاة عن اتهامها لمسؤول حكومي إيراني بالاغتصاب، بعد تعرضها للضرب والإهانة حتى تظهر في تسجيل فيديو، بث على التلفزيون الحكومي، تنكر فيه أن حملها جاء على يد مسؤول المصفاة.
كان الموقع ذاته، أشار إلى أن الفتاة تعرضت إلى الاغتصاب من رئيس النقل السابق في مصفاة عبادان، أحمد جهان نجاديان، وهي التي كانت تعمل تحت إشرافه في المصفاة ذاتها، حيث حاولت الضحية أن تخبر عائلة الرجل بالقصة، لكنها تعرضت لهجوم من جانب أفراد الأسرة وحراس الموقع الذي يقيم فيه.
وذكرت المعلومات أن احد أقارب نجاديان، هدد الفتاة بالقتل بعد انتشار مقاطع صوتية تتحدث عن قصتها، في الوقت الذي
قال فيه رئيس القضاء في مدينة عبادان، حميد مراني بور، إن أحد موظفي المصفاة وأخاه تم استدعاؤهما للتحقيق، دون أن يشير إلى الأسماء.
يذكر أن الصحافي داريوش معمار، هو أول من نشر مقطع الفيديو الخاص بالفتاة وهي تتعرض للضرب، إذ علق معمار وهو يشرح الفيديو بأن الفتاة "تعرضت للاغتصاب من قبل مسؤول حكومي"، وهو ما أثار جدلا كبيرا
وأظهر الفيديو الذي تداول على نطاق واسع، الفتاة وهي ملقاة على الأرض، مضرجة بالدماء، ويقوم رجل أمن بوضع قدمه وعصاه عليها.
وكتب معمار على تويتر: "الضمائر الصامتة والمجتمع يعاقبون الضحية بدلا من الظالم".
وتراجعت الفتاة عن اتهامها لمسؤول حكومي إيراني بالاغتصاب، بعد تعرضها للضرب والإهانة حتى تظهر في تسجيل فيديو، بث على التلفزيون الحكومي، تنكر فيه أن حملها جاء على يد مسؤول المصفاة.