وقد انفجر الجمهور بالضحك أثناء عرض خاص للصحفيين صباح الأربعاء.
وتدور أحداث الفيلم في ستينيات القرن الماضي، في السنوات الأولى من حياة غريس كيلي في موناكو كأميرة، حيث أغراها المخرج ألفريد هيتشكوك بالعودة إلى السينما.
ويلعب تيم روث دور زوجها الأمير رينييه الثالث. وكتبت صحيفة "سكرين ديلي عن الفيلم "كما أن غريس كيلي نجمة هوليوود المتقاعدة تحاول جاهدة لأن تجد معنى لحياتها كأميرة موناكو، فإن نيكول كيدمان تكافح ببسالة لتجسد الأداء المناسب". أما مراسل هوليوود ستيفن دالتون فقد وصف الفيلم بأنه "متشنج، مسرحي، تسبب بدراما خارج الشاشة أكثر مما تضمن دراما عليها".
وتعرض الفيلم أيضا لانتقادات من العائلة الحاكمة في موناكو، حيث انتقدته الأميرة ستفاني "لعدم دقته". ويتنافس 18 فيلما على السعفة الذهبية في مهرجان كان.
وتأمل بريطانيا بالحصول على الجائزة من خلال فيلمين ، أحدهما "مستر تيرنر" الذي أخرجه مايك لي، وفيلم كين لوتش "Hall".
وتدور أحداث الفيلم في ستينيات القرن الماضي، في السنوات الأولى من حياة غريس كيلي في موناكو كأميرة، حيث أغراها المخرج ألفريد هيتشكوك بالعودة إلى السينما.
ويلعب تيم روث دور زوجها الأمير رينييه الثالث. وكتبت صحيفة "سكرين ديلي عن الفيلم "كما أن غريس كيلي نجمة هوليوود المتقاعدة تحاول جاهدة لأن تجد معنى لحياتها كأميرة موناكو، فإن نيكول كيدمان تكافح ببسالة لتجسد الأداء المناسب". أما مراسل هوليوود ستيفن دالتون فقد وصف الفيلم بأنه "متشنج، مسرحي، تسبب بدراما خارج الشاشة أكثر مما تضمن دراما عليها".
وتعرض الفيلم أيضا لانتقادات من العائلة الحاكمة في موناكو، حيث انتقدته الأميرة ستفاني "لعدم دقته". ويتنافس 18 فيلما على السعفة الذهبية في مهرجان كان.
وتأمل بريطانيا بالحصول على الجائزة من خلال فيلمين ، أحدهما "مستر تيرنر" الذي أخرجه مايك لي، وفيلم كين لوتش "Hall".