نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


قائد انقلاب 1980 في تركيا يهدد بالانتحار في حال محاكمته




انقره - هدد الجنرال كينان ايفرين قائد انقلاب 1980 في تركيا بالانتحار في حال قررت السلطات السياسية الحالية التي تبحث في احتمال محاكمته تنفيذ ذلك وصرح ايفرين لصحيفة "حريت" "فليسألوا الشعب. لينظموا استفتاء. اذا اعرب الشعب التركي عن تاييده محاكمة، فلن يسعني ان احيا مع هذا العار، واعد الجميع انني سانتحر


قائد انقلاب 1980 في تركيا يهدد بالانتحار في حال محاكمته
ويبلغ الجنرال ايفرين 92 عاما وصحته هشة، واتى كلامه ردا على جدل سياسي حول تعديل الدستور لمحاكمة المخططين للانقلاب العسكري في ايلول/سبتمبر 1980، وهو الثالث والاخير في تاريخ تركيا.
وينص بند مؤقت في دستور 1982 الذي صيغ باشراف العسكريين، على حظر محاكمة المسؤولين عن تنفيذ انقلاب.
وقال الجنرال ان "هذا الدستور اقر باستفتاء ونال تاييد 92% من الاصوات"، مؤكدا ان الجيش تدخل لانهاء فترة من "الفوضى" في تركيا التي كانت تشهد سقوط عشرات القتلى يوميا في مواجهات مسلحة بين اليسار واليمين في البلاد.
والتقى مسؤولون في حزب العدالة والتنمية (منبثق من التيار الاسلامي) الحاكم وحزب المعارضة الرئيسي، حزب الشعب الجمهوري (يسار وسط) الاربعاء لتبادل الافكار حول مشروع تعديل دستوري.
وراى الخبراء ان احتمال المحاكمة قد يطال بالاضافة الى الجنرالات الانقلابيين، مسؤولين شاركوا عام 1982 في الحكومة التي شكلها العسكريون والاحياء من اعضاء المجلس الاستشاري الذي مهد للعودة الى الديموقراطية عام 1983.
وياتي هذا الجدل مع استئناف التوتر بين مناصري حزب العدالة والتنمية الذي يشتبه في سعيه الى اسلمة المجتمع، وانصار العلمنة بسبب خطة مزمعة لاحد جنرالات الجيش من اجل زعزعة الحكومة. واكد القضاء العسكري ان الوثيقة مزورة

أ ف ب
الجمعة 26 يونيو 2009