نفق سجن القنيطرة الذي هرب منه سجناء سلفيون منذ مدة - ارشيف
وأوضحت الأجهزة الأمنية أن القاتل في الستينيات من عمره، وهو من معارف الضحية الذي كانت تجمعه به علاقة تجارية، إذ كان يشتغل بتسفير الكتب، مشيرة إلى أن الجاني من ذوي السوابق العدلية في العنف والسرقة الموصوفة.
وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت أنه تم بعد ظهر يوم 8 مارس(أذار) الجاري، اكتشاف جثة المواطن المغربي اليهودي الديانة جكوب الشريقي، المولود سنة 1926 بالدار البيضاء، داخل مبنى المطبعة التي كان يملكها.
وأضافت الوزارة في بيان تلقت صحيفة " الهدهد" الدولية، نسخة منه،أنه حسب المعطيات الأولية للتحقيق، فإن الأمر قد يتعلق بجريمة قتل قد يكون قام بها، حسب شاهد عيان، شخص تمت مشاهدته وهو يغادر المطبعة السالفة الذكر والمتوقفة عن العمل منذ أكثر من سنة.
ولوحظ أن الضحية كان يحمل جروحا على مستوى الرأس.
وتواصل الضابطة القضائية التحقيق حول ظروف هذه الجريمة، التي لم تتحدد بعد أسبابها.
إلى ذلك، أحبط حراس السجن المركزي بالقنيطرة في وقت مبكر من صباح تاسع امس محاولة فرار، وصفتها القناة التلفزيونية المغربية الثانية ب" اليائسة"، كان يعتزم القيام بها 10 سجناء ينتمون إلى تيار مايسمى ب " السلفية الجهادية".
وقالت القناة التلفزيونية المذكورة لدى بثها النبأ في نشرتها المسائية، نقلا عن وكالة الأنباء المغربية، إن السجناء استعملوا مجاري الصرف الصحي المؤدية إلى ساحة السجن بهدف التسلل عبر السور الخارجي ، مستعملين حبالا مصنوعة من خرق وأغطية، قبل انكشاف أمرهم.
وأعادت هذه الحادثة إلى الأذهان قصة تسعة سجناء ينتمون إلى تيار "السلفية الجهادية"، كانوا قد تمكنوا من الفرار من سجن القنيطرة المركزي عن طريق حفر نفق، سنة 2008، قبل أن يتم إلقاء القبض عليهم في وقت لاحق، في أماكن متفرقة من البلاد، كل على حدة.
وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت أنه تم بعد ظهر يوم 8 مارس(أذار) الجاري، اكتشاف جثة المواطن المغربي اليهودي الديانة جكوب الشريقي، المولود سنة 1926 بالدار البيضاء، داخل مبنى المطبعة التي كان يملكها.
وأضافت الوزارة في بيان تلقت صحيفة " الهدهد" الدولية، نسخة منه،أنه حسب المعطيات الأولية للتحقيق، فإن الأمر قد يتعلق بجريمة قتل قد يكون قام بها، حسب شاهد عيان، شخص تمت مشاهدته وهو يغادر المطبعة السالفة الذكر والمتوقفة عن العمل منذ أكثر من سنة.
ولوحظ أن الضحية كان يحمل جروحا على مستوى الرأس.
وتواصل الضابطة القضائية التحقيق حول ظروف هذه الجريمة، التي لم تتحدد بعد أسبابها.
إلى ذلك، أحبط حراس السجن المركزي بالقنيطرة في وقت مبكر من صباح تاسع امس محاولة فرار، وصفتها القناة التلفزيونية المغربية الثانية ب" اليائسة"، كان يعتزم القيام بها 10 سجناء ينتمون إلى تيار مايسمى ب " السلفية الجهادية".
وقالت القناة التلفزيونية المذكورة لدى بثها النبأ في نشرتها المسائية، نقلا عن وكالة الأنباء المغربية، إن السجناء استعملوا مجاري الصرف الصحي المؤدية إلى ساحة السجن بهدف التسلل عبر السور الخارجي ، مستعملين حبالا مصنوعة من خرق وأغطية، قبل انكشاف أمرهم.
وأعادت هذه الحادثة إلى الأذهان قصة تسعة سجناء ينتمون إلى تيار "السلفية الجهادية"، كانوا قد تمكنوا من الفرار من سجن القنيطرة المركزي عن طريق حفر نفق، سنة 2008، قبل أن يتم إلقاء القبض عليهم في وقت لاحق، في أماكن متفرقة من البلاد، كل على حدة.


الصفحات
سياسة








