نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


قال أم لم يقل...؟مصر تنفي قول مبارك للاوربيين : لا ينبغي ان تكسب حماس الحرب




ما زالت الروايات متضاربة عن قول مبارك للاوربيين لا ينبغي السماح لحماس بكسب الحرب ففي الوقت الذي وقفت فيه صحيفة "هارتس" الاسرائيلية الناقل الاول للخبر خلف مصدرها مصرة على صحته وصحة نسبته الى مصدر اوروبي من الذين شاركوا في اجتماع مبارك مع الترويكا الاوربية نفت مصر أن يكون هذا التصريح قد صدر عن رئيسها واللافت ان النفي جاء من الخارجية المصرية وليس من الرئاسة وكانت الصحيفة الاسرائيلية قد قالت


قال أم لم يقل...؟مصر تنفي قول مبارك للاوربيين : لا ينبغي ان تكسب حماس الحرب
في تقرير نشرته على موقعها على شبكة الانترنت ان مبارك ادلى بهذا التعليق خلال لقاء مع وزراء خارجية الترويكا الاوروبية الاثنين الماضي في شرم الشيخ.
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية المصرية "اذا كانت صحيفة اسرائيلية تنقل هذه الرواية عما جرى في اجتماع مغلق من دون ان تحدد مصدرها فما هي مصداقية هذا الكلام؟
وتزامن نشر هذا التقرير مع وصول وفد من حركة حماس الى القاهرة لاجراء محادثات مع المسؤولين المصريين حول وقف الحرب الاسرائيلية في غزة.
واتهمت حركة حماس فور بدء الهجوم على غزة قبل 11 يوما مصر بالتواطؤ مع اسرائيل وردت مصر متهمة حماس بخدمة مصالح ايران في المنطقة.
غير ان الاتهامات المتبادلة خفت بين الطرفين منذ ان شنت اسرائيل هجومها البري على قطاع غزة السبت الماضي.
وكانت العلاقات بين مصر وحركة حماس توترت بعد ان رفضت الحركة المشاركة في اجتماع مصالحة بينها وبين حركة فتح دعت اليه القاهرة في الثامن من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
وقد رجح مراقبون ان يكون هناك خطأ في الترجمة لكن فريق آخر قال أن تشنج الرئيس المصري بشأن حماس والضغوط التني مورست عليه بشأن المعابر ربما يكون السبب وراء افلات جملة من هذا النوع الذي يعكس التوتر بين مصر وحماس التي تحكم غزة قرب خاصرتها الرخوة

وكالات
الثلاثاء 6 يناير 2009