
تظاهرة لمئات المسلمين الهنود ضد مقال يدين ارتداء البرقع
وقتل متظاهر برصاص الشرطةبينما سقط آخر في صدامات.
وجرح 15 شخصا واعتقل خمسون آخرون، حسبما ذكر اس موروغان قائد شرطة شيموغا التي تبعد حوالى 270 كلم غرب بنغالور عاصمة الولاية.
وفرض منع للتجول في المدينة حتى مساء الاربعاء.
وجرت تظاهرات عنيفة ايضا في مدينة حسن التي تبعد حوالى 180 كلم عن بنغالور، لكنها لم تؤد الى سقوط ضحايا.
وفي بيان وجه الى وكالة الانباء الهندية برس تراست اوف انديا، نفت نسرين (47 عاما) ان تكون كتبت المقال للصحيفة.
وقالت "لم اشر في اي من كتاباتي الى ان النبي محمد كان ضد البرقع". واضافت "اعتقد انها محاولة متعمدة للتشهير وسء استخدام كتاباتب لاثارة اضطرابات في المجتمع".
وكانت تسليمة نسرين اضطرت للهرب من بلدها بنغلادش في 1994 بعدما اتهمت بالتجديف من قبل مسلمين متشددين اثر نشرها روايتها "العار" التي نقلت فيها قصة اسرة هندوسية مضطهدة من قبل المسلمين في بنغلادش.
وقد عاشت في السنوات العشر الاخيرة بين اوروبا والولايات المتحدة والهند.
وفي 2004 منحتها الهند اقامة موقتة. لكنها اضطرت لغادرة مدينة كالكوتا في 2007 بعدما تلقت تهديدات من مسلمين متشددين.
وعاشت تحت حماية سلطات نيودلهي قبل ات تضطر من جديد لمغادرة الهند في آذار/مارس 2008.
وجددت الحكومة الهندية الشهر الماضي تصريح الاقامة الممنوح لها، لمدة ستة اشهر
وجرح 15 شخصا واعتقل خمسون آخرون، حسبما ذكر اس موروغان قائد شرطة شيموغا التي تبعد حوالى 270 كلم غرب بنغالور عاصمة الولاية.
وفرض منع للتجول في المدينة حتى مساء الاربعاء.
وجرت تظاهرات عنيفة ايضا في مدينة حسن التي تبعد حوالى 180 كلم عن بنغالور، لكنها لم تؤد الى سقوط ضحايا.
وفي بيان وجه الى وكالة الانباء الهندية برس تراست اوف انديا، نفت نسرين (47 عاما) ان تكون كتبت المقال للصحيفة.
وقالت "لم اشر في اي من كتاباتي الى ان النبي محمد كان ضد البرقع". واضافت "اعتقد انها محاولة متعمدة للتشهير وسء استخدام كتاباتب لاثارة اضطرابات في المجتمع".
وكانت تسليمة نسرين اضطرت للهرب من بلدها بنغلادش في 1994 بعدما اتهمت بالتجديف من قبل مسلمين متشددين اثر نشرها روايتها "العار" التي نقلت فيها قصة اسرة هندوسية مضطهدة من قبل المسلمين في بنغلادش.
وقد عاشت في السنوات العشر الاخيرة بين اوروبا والولايات المتحدة والهند.
وفي 2004 منحتها الهند اقامة موقتة. لكنها اضطرت لغادرة مدينة كالكوتا في 2007 بعدما تلقت تهديدات من مسلمين متشددين.
وعاشت تحت حماية سلطات نيودلهي قبل ات تضطر من جديد لمغادرة الهند في آذار/مارس 2008.
وجددت الحكومة الهندية الشهر الماضي تصريح الاقامة الممنوح لها، لمدة ستة اشهر