
وواجه الآباء جوزيف بونيت، وجودوين سكيري، وشارلز بوليس، وكونراد سيبيراس اتهامات في محكمة جنائية بالاعتداء جنسيا على صبيان، تتراوح أعمارهم بين 13 عاما إلى 16 عاما، في ملجأ للأيتام في ثمانينات القرن الماضي.
وفي خطوة مفاجأة اليوم الخميس، قال محاميهم إن هناك انتهاكا لحقهم في الحصول على جلسة استماع عادلة نظرا للتركيز الاعلامي الهائل على قضيتهم.
ورغم ان القساوسة الاربعة اتهموا عام 2003 إلا ان القضية مازالت معلقة أمام المحاكم ومن المتوقع ان تؤجل الدعوى الدستورية نظر القضية أكثر.
وقالت الكنيسة الكاثوليكية في مالطا في تشرين أول / أكتوبر الماضي إن هناك دليلا كافيا لدعم المزاعم من جانب ثمانية رجال بانهم تعرضوا للاعتداء الجنسي بينما كانوا قاصرين ليتم إرسال القضية إلى الفاتيكان.
وفي نيسان / أبريل الماضي، وافق بابا الفاتيكان بينديكت السادس عشر على مقابلة الضحايا المزعومين خلال زيارة لمالطا في مناسبة حظيت بتغطية اعلامية عالمية.
وقال المتحدث باسم الضحايا لورنس جريش إن قرار القساوسة برفع دعوى دستورية ما هو إلا تكتيك لتأجيل تحقيق العدالة لوقت أطول.
وقال جريش /39 عاما/ لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ):" سنستمر في مواصلة هذه القضية، مهما كان الامر . ليس امامنا خيار إلا اللجوء للإعلام وروي قصة معاناتنا لانه تم تجاهلنا طويلا ".
(د ب أ) أغ /ع خ 6 / 1/ 2011 مالطاجريمةكنيسة/ قساوسة متهمين بالاعتداء جنسيا على الاطفال يدعون ان الاعلام ظلمهم في مالطا=
فاليتا (مالطا) 6 كانون ثان/يناير (د ب أ) قدم أربعة قساوسة متهمين بالاعتداء جنسيا على الصبيان في مالطا دعوى دستورية للمحكمة اليوم الخميس، مدعين ان الاعلام حاكمهم بطريقة غير عادلة.
واتهم الأب جوزيف بونيت، والأب جودوين سكيري، والأب شارليز بوليس، والأب كونراد سيبيراس في محكمة جنائية بالاعتداء جنسيا على صبيان، تتراوح أعمارهم من 13 عاما إلى 16 عاما، في ملجأ في ثمانينات القرن الماضي.
وفي خطوة مفاجأة اليوم الخميس، قال محاميهم إن هناك انتهاكا لحقهم في الحصول على جلسة استماع عادلة نظرا للتركيز الاعلامي الهائل على قضيتهم.
ورغم ان الأربعة قساوسة اتهموا عام 2003 إلا ان القضية مازالت معلقة أمام المحاكم ومن المتوقع ان تأجل الدعوى الدستورية القضية أكثر.
وقالت الكنيسة الكاثوليكية في مالطا في تشرين أول / أكتوبر الماضي إن هناك دليل كافي لدعم المزاعم من جانب ثمان رجال بانهم تعرضوا للاعتداء الجنسي بينما كانوا قاصرين ليتم إرسال القضية إلى الفاتيكان.
وفي نيسان / أبريل الماضي، وافق بابا الفاتيكان بينديكت السادس عشر على مقابلة الضحايا المزعومين خلال زيارة لمالطا في مناسبة حصلت على تغطية اعلامية عالمية.
وقال المتحدث باسم الضحايا لورنس جريش إن قرار القساوسة بفتح دعوى دستورية ما هو إلا تكتيك لتأجيل تحقيق العدالة لوقت أطول.
وقال جريش /39 عاما/ لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ):" سنستمر في مواصلة هذه القضية، مهما يكون. ليس امامنا خيار إلا اللجوء للإعلام وروي قصة معاناتنا لانه تم تجاهلنا طويلا ".
وفي خطوة مفاجأة اليوم الخميس، قال محاميهم إن هناك انتهاكا لحقهم في الحصول على جلسة استماع عادلة نظرا للتركيز الاعلامي الهائل على قضيتهم.
ورغم ان القساوسة الاربعة اتهموا عام 2003 إلا ان القضية مازالت معلقة أمام المحاكم ومن المتوقع ان تؤجل الدعوى الدستورية نظر القضية أكثر.
وقالت الكنيسة الكاثوليكية في مالطا في تشرين أول / أكتوبر الماضي إن هناك دليلا كافيا لدعم المزاعم من جانب ثمانية رجال بانهم تعرضوا للاعتداء الجنسي بينما كانوا قاصرين ليتم إرسال القضية إلى الفاتيكان.
وفي نيسان / أبريل الماضي، وافق بابا الفاتيكان بينديكت السادس عشر على مقابلة الضحايا المزعومين خلال زيارة لمالطا في مناسبة حظيت بتغطية اعلامية عالمية.
وقال المتحدث باسم الضحايا لورنس جريش إن قرار القساوسة برفع دعوى دستورية ما هو إلا تكتيك لتأجيل تحقيق العدالة لوقت أطول.
وقال جريش /39 عاما/ لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ):" سنستمر في مواصلة هذه القضية، مهما كان الامر . ليس امامنا خيار إلا اللجوء للإعلام وروي قصة معاناتنا لانه تم تجاهلنا طويلا ".
(د ب أ) أغ /ع خ 6 / 1/ 2011 مالطاجريمةكنيسة/ قساوسة متهمين بالاعتداء جنسيا على الاطفال يدعون ان الاعلام ظلمهم في مالطا=
فاليتا (مالطا) 6 كانون ثان/يناير (د ب أ) قدم أربعة قساوسة متهمين بالاعتداء جنسيا على الصبيان في مالطا دعوى دستورية للمحكمة اليوم الخميس، مدعين ان الاعلام حاكمهم بطريقة غير عادلة.
واتهم الأب جوزيف بونيت، والأب جودوين سكيري، والأب شارليز بوليس، والأب كونراد سيبيراس في محكمة جنائية بالاعتداء جنسيا على صبيان، تتراوح أعمارهم من 13 عاما إلى 16 عاما، في ملجأ في ثمانينات القرن الماضي.
وفي خطوة مفاجأة اليوم الخميس، قال محاميهم إن هناك انتهاكا لحقهم في الحصول على جلسة استماع عادلة نظرا للتركيز الاعلامي الهائل على قضيتهم.
ورغم ان الأربعة قساوسة اتهموا عام 2003 إلا ان القضية مازالت معلقة أمام المحاكم ومن المتوقع ان تأجل الدعوى الدستورية القضية أكثر.
وقالت الكنيسة الكاثوليكية في مالطا في تشرين أول / أكتوبر الماضي إن هناك دليل كافي لدعم المزاعم من جانب ثمان رجال بانهم تعرضوا للاعتداء الجنسي بينما كانوا قاصرين ليتم إرسال القضية إلى الفاتيكان.
وفي نيسان / أبريل الماضي، وافق بابا الفاتيكان بينديكت السادس عشر على مقابلة الضحايا المزعومين خلال زيارة لمالطا في مناسبة حصلت على تغطية اعلامية عالمية.
وقال المتحدث باسم الضحايا لورنس جريش إن قرار القساوسة بفتح دعوى دستورية ما هو إلا تكتيك لتأجيل تحقيق العدالة لوقت أطول.
وقال جريش /39 عاما/ لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ):" سنستمر في مواصلة هذه القضية، مهما يكون. ليس امامنا خيار إلا اللجوء للإعلام وروي قصة معاناتنا لانه تم تجاهلنا طويلا ".