تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


كيف تتغلب على مشكلة القذف السريع..؟. كتاب يبحث في علّة جنسية تؤرق 30% من رجال العالم




جورجيا - رغم أن "سرعة القذف،" عند الرجال غالبا ما تكون موضع نكات كثيرة، إلا أنها مشكلة جدية، وليست مادة للضحك، إذ يعتبر خبراء أنه أحد أكثر أنواع المشاكل الجنسية انتشارا، مع وجود نحو 30 في المائة من الرجال يعانون منه


يؤكد الكتاب وجود عدة طرق علاجية ومهارية للتغلب على المشكلة
يؤكد الكتاب وجود عدة طرق علاجية ومهارية للتغلب على المشكلة
ويقول إيان كيرنر المستشار في الأمراض الجنسية، ومؤلف كتاب "التغلب على مشكلة القذف السريع،" إنه حاول في كتابه "توظيف أحدث البحوث للتمييز بين الشائعات والواقع، وتقديم نهج جديد للتغلب على مشكلة تؤرق الرجال ومنهم أنا."

وقد ثار الكثير من الخلاف والنقاش في المجتمع الطبي حول تعريف مشكلة "سرعة القذف،" لكن التعريف الأحدث والأكثر قبولا على نطاق واسع بين الأطباء هو تعريف الجمعية الدولية للطب الجنسي.

وتصف الجمعية المشكلة بأنها "خلل جنسي عند الذكور يتصف بالقذف الذي يحدث خلال الدقيقة الأولى من بدء الجماع، وعدم القدرة على تأخير القذف خلال عملية الإدخال المهبلي، والشعور بالتوتر والإحباط وتجنب العلاقة الحميمة، بسبب ذلك."

ويقول كيرنر "إنه أمر مفهوم أن يكون من الصعب على الرجال التحدث عن تلك المشكلة، فمعظمهم لا يريد الاعتراف بأن لديه مشاكل جنسية من أي نوع، وخصوصا مسألة القذف السريع."

وأضاف "أن سرعة القذف يمكن أن تحدث لأي شخص، ولا يهم العمر أو الخبرة الجنسية، وما كان يعتقد أنه نتيجة للقلق، فهو يشمل ليس فقط العوامل النفسية ولكن البيولوجية كذلك،" مؤكدا أن هناك عدة طرق علاجية ومهارية للتغلب على المشكلة

سي ان ان
السبت 30 أكتوبر 2010