.
وكان تم توقيع الاتفاقية، بحضور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال زيارة قام بها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز إلى القاهرة العام الماضي.
ومنذ ذلك الحين صدرت عدة أحكام قضائية تؤيد أو تنقض الاتفاقية، التي قسّمت الشارع المصري إلى فريقين: أحدهما مؤيد لإعادة الجزيرتين باعتبارها سعوديتان، والآخر معارض لـ"تسليم" الجزيرتين ويعتبر الأمر تفريطا في جزء من الأراضي المصرية.
وكان ولي ولي العهد السعودية الأمير محمد بن سلمان قال إنه "لا توجد مشكلة بشأن جزيرتي تيران وصنافير، والذى حدث هو فقط ترسيم الحدود البحرية، والجزر مسجلة لدى مصر أنها جزر سعودية، ومسجلة لدى السعودية إنها جزر سعودية، ومسجلة في المراكز الدولية أنها جزر سعودية".
وأكد أن "مصر لم تتنازل عن أي شبر من أرضها، وكذلك السعودية لم تتنازل، وترسيم الحدود أتى لأسباب المنافع الاقتصادية التي من الممكن أن تُخلق عقب ترسيم الحدود، وعلى رأسها جسر الملك سلمان أو إمدادات الطاقة".
------------
نيل نت
ومنذ ذلك الحين صدرت عدة أحكام قضائية تؤيد أو تنقض الاتفاقية، التي قسّمت الشارع المصري إلى فريقين: أحدهما مؤيد لإعادة الجزيرتين باعتبارها سعوديتان، والآخر معارض لـ"تسليم" الجزيرتين ويعتبر الأمر تفريطا في جزء من الأراضي المصرية.
وكان ولي ولي العهد السعودية الأمير محمد بن سلمان قال إنه "لا توجد مشكلة بشأن جزيرتي تيران وصنافير، والذى حدث هو فقط ترسيم الحدود البحرية، والجزر مسجلة لدى مصر أنها جزر سعودية، ومسجلة لدى السعودية إنها جزر سعودية، ومسجلة في المراكز الدولية أنها جزر سعودية".
وأكد أن "مصر لم تتنازل عن أي شبر من أرضها، وكذلك السعودية لم تتنازل، وترسيم الحدود أتى لأسباب المنافع الاقتصادية التي من الممكن أن تُخلق عقب ترسيم الحدود، وعلى رأسها جسر الملك سلمان أو إمدادات الطاقة".
------------
نيل نت


الصفحات
سياسة








