
دانييل اورتيجا رئيس نيكاراجوا
وأضافت لجنة حماية الصحفيين التي تتخذ من نيويورك مقرا لها في تقرير جديد عن حرية الصحافة في المنطقة أن أورتيجا ، الذي عاد الى السلطة عام 2006 ، يفتقد الثقة في وسائل الإعلام المستقلة. وكان أورتيجا يرأس الحكومة الساندينية التي تولت الحكم في الفترة من 1979 حتي 1990 ، وخاض خلالها معارك مع واشنطن حول قضايا إقليمية.
وجاء في تقرير اللجنة أن أورتيجا منذ انتخابه في عام 2006 قد عرف وسائل الاعلام المستقلة بأنها "أعداء" ، وبذل جهدا حثيثا لعرقلة عملها والحد من نفوذها. وشمل الأسلوب الذي اعتمده أورتيجا مضايقة قانونية منهجية ، وحملات تشويه وتلاعب في إعلانات الحكومة.
كما جاء في تقرير اللجنة والذي كتبه كل من كارلوس لاوريا ، مدير برنامج الأميركتين لدى اللجنة ، وجويل سايمون ، المدير التنفيذي للجنة ، أن زعماء دول في أمريكا اللاتينية يمثلون مختلف الأطياف السياسية بداية من هوجو شافيز في فنزويلا وصولا إلى الفارو اوريبى في كولومبيا ، انتهجوا استراتيجيات مماثلة ضد وسائل الاعلام "، ومن المعلوم أن اورتيجا تربطه علاقات مع القادة في فنزويلا وكوبا.
وأضاف التقرير "إلا أن الدرجة التي سعى بها أورتيجا لعزل نفسه عن الراقبة العامة غير معتادة في المنطقة ".
كما جاء في التقرير "أن سياساته هددت المؤسسات التي تمثل رقابة على السلطة ، كما عرضت المساعدات الخارجية ، التي تمثل قدرا من الأهمية لسلامة اقتصاد البلاد للخطر ".
وأضاف التقرير أن اورتيجا لم يعقد أبدا مؤتمرا صحفيا رسميا ، كما أن برنامجه السياسي "غير معروف" ، فضلا عن تعذر الوصول إلى المسئولين الحكوميين.
وأشار التقرير إلى أن الصحفيين الوحيدين الذين يمكنهم الاقتراب من الحكومة يعملون في وسائل إعلام رسمية ، يسيطر عليها أفراد من أسرة اورتيجا أو حزبه " جبهة التحرير الوطنية الساندينية ".
وجاء في تقرير اللجنة أن أورتيجا منذ انتخابه في عام 2006 قد عرف وسائل الاعلام المستقلة بأنها "أعداء" ، وبذل جهدا حثيثا لعرقلة عملها والحد من نفوذها. وشمل الأسلوب الذي اعتمده أورتيجا مضايقة قانونية منهجية ، وحملات تشويه وتلاعب في إعلانات الحكومة.
كما جاء في تقرير اللجنة والذي كتبه كل من كارلوس لاوريا ، مدير برنامج الأميركتين لدى اللجنة ، وجويل سايمون ، المدير التنفيذي للجنة ، أن زعماء دول في أمريكا اللاتينية يمثلون مختلف الأطياف السياسية بداية من هوجو شافيز في فنزويلا وصولا إلى الفارو اوريبى في كولومبيا ، انتهجوا استراتيجيات مماثلة ضد وسائل الاعلام "، ومن المعلوم أن اورتيجا تربطه علاقات مع القادة في فنزويلا وكوبا.
وأضاف التقرير "إلا أن الدرجة التي سعى بها أورتيجا لعزل نفسه عن الراقبة العامة غير معتادة في المنطقة ".
كما جاء في التقرير "أن سياساته هددت المؤسسات التي تمثل رقابة على السلطة ، كما عرضت المساعدات الخارجية ، التي تمثل قدرا من الأهمية لسلامة اقتصاد البلاد للخطر ".
وأضاف التقرير أن اورتيجا لم يعقد أبدا مؤتمرا صحفيا رسميا ، كما أن برنامجه السياسي "غير معروف" ، فضلا عن تعذر الوصول إلى المسئولين الحكوميين.
وأشار التقرير إلى أن الصحفيين الوحيدين الذين يمكنهم الاقتراب من الحكومة يعملون في وسائل إعلام رسمية ، يسيطر عليها أفراد من أسرة اورتيجا أو حزبه " جبهة التحرير الوطنية الساندينية ".