وقال مارك اوباما نديسانجو الذي يقيم في شين زهين، جنوب الصين، وتوجه الى بكين للقاء الرئيس الاميركي "لقد تعانقنا بقوة كما عانقته زوجتي. كان قويا لانه اخي الاكبر".
واكد نديسانجو، الذي يشبه كثيرا الرئيس الاميركي، في رواية شبه ذاتية ستنشر قريبا انه كان ضحية اعمال عنف على يد والده باراك اوباما الاب.
واكد الرئيس، الذي ربته والدته بعد انفصالها عن والده عندما كان في الثانية من العمر ولم يره بعد ذلك سوى مرة واحدة عندما كان في العاشرة، انه لم يفاجأ بما قاله اخوه عن تعرضه للعنف.
وقال الرئيس لسي.ان.ان "لم اقرا الكتاب. لكن ليس خافيا على احد ان والدي (توفي العام 1982) كان شخصا يعاني مشاكل".
من جانبه، قال نديسانجو، رجل الاعمال الذي يقيم في الصين منذ سبع سنوات، "تحدثت عن العائلة" مع اخيه.
واوضح اوباما متحدثا عن اخيه الذي انجبه والده من زوجته الثالثة روث نديساند "لا اعرفه جيدا. لقد التقيته للمرة الاولى قبل نحو عامين".
وفي روايته التي كان من المقرر في بداية الامر ان تكون سيرة ذاتية، يروي نديسانجو قصة رجل يضطر الى مواجهة ماضيه في كينيا والولايات المتحدة بعد وصوله الى الصين بعد 11 ايلول/سبتمبر 2001.
ورغم حصوله على شهادات عليا من جامعتي ستانفورد وبراون، يضطر الى مغادرة الولايات المتحدة بعدما فقد وظيفته في الوقت الذي كان يسعى فيه الى تحديد اتجاه لحياته. وهو يكرس وقته في شين زهين للموسيقى الى جانب عمله كمستشار لمصدرين صينيين.
واكد نديسانجو، الذي يشبه كثيرا الرئيس الاميركي، في رواية شبه ذاتية ستنشر قريبا انه كان ضحية اعمال عنف على يد والده باراك اوباما الاب.
واكد الرئيس، الذي ربته والدته بعد انفصالها عن والده عندما كان في الثانية من العمر ولم يره بعد ذلك سوى مرة واحدة عندما كان في العاشرة، انه لم يفاجأ بما قاله اخوه عن تعرضه للعنف.
وقال الرئيس لسي.ان.ان "لم اقرا الكتاب. لكن ليس خافيا على احد ان والدي (توفي العام 1982) كان شخصا يعاني مشاكل".
من جانبه، قال نديسانجو، رجل الاعمال الذي يقيم في الصين منذ سبع سنوات، "تحدثت عن العائلة" مع اخيه.
واوضح اوباما متحدثا عن اخيه الذي انجبه والده من زوجته الثالثة روث نديساند "لا اعرفه جيدا. لقد التقيته للمرة الاولى قبل نحو عامين".
وفي روايته التي كان من المقرر في بداية الامر ان تكون سيرة ذاتية، يروي نديسانجو قصة رجل يضطر الى مواجهة ماضيه في كينيا والولايات المتحدة بعد وصوله الى الصين بعد 11 ايلول/سبتمبر 2001.
ورغم حصوله على شهادات عليا من جامعتي ستانفورد وبراون، يضطر الى مغادرة الولايات المتحدة بعدما فقد وظيفته في الوقت الذي كان يسعى فيه الى تحديد اتجاه لحياته. وهو يكرس وقته في شين زهين للموسيقى الى جانب عمله كمستشار لمصدرين صينيين.