ويقول ماركوس واهل ،من نقابة الطيارين الألمان "فيرينيجونج كوكبيت" :"بشكل عام ، فإنه في الارتفاعات الأعلى تأتي الرياح في الغالب من جهة الغرب ، وهو ما يرتبط بدوران الأرض".
وتتأثر تيارات الهواء من خط الاستواء إلى القطبين بدوران الأرض. وعادة ما تواجه رحلات الطيران المتجهة إلى الغرب رياحا معاكسة لاتجاهها ، بينما تسير الرحلات المتجهة إلى الشرق في نفس اتجاه الرياح. وتسمى هذه الرياح أيضا بالتيارات النفاثة.
ويقول واهل :"عادة تكون الرحلات الجوية المتجهة إلى الشرق مستفيدة من الرياح ، حيث تكون الرياح المواتية أقوى ما يمكن".
وتؤثر التيارات النفاثة أيضا على رحلات المسافات القصيرة ، على الرغم من أنه يكون التأثير صغير للغاية بحيث لا يحدث إلا فارقا بسيطا. ويقول واهل :"هذا التأثير عادة ما يختفي في ظل التأخير المعتاد ، لذلك لا تلاحظ ذلك كراكب".
وتتأثر تيارات الهواء من خط الاستواء إلى القطبين بدوران الأرض. وعادة ما تواجه رحلات الطيران المتجهة إلى الغرب رياحا معاكسة لاتجاهها ، بينما تسير الرحلات المتجهة إلى الشرق في نفس اتجاه الرياح. وتسمى هذه الرياح أيضا بالتيارات النفاثة.
ويقول واهل :"عادة تكون الرحلات الجوية المتجهة إلى الشرق مستفيدة من الرياح ، حيث تكون الرياح المواتية أقوى ما يمكن".
وتؤثر التيارات النفاثة أيضا على رحلات المسافات القصيرة ، على الرغم من أنه يكون التأثير صغير للغاية بحيث لا يحدث إلا فارقا بسيطا. ويقول واهل :"هذا التأثير عادة ما يختفي في ظل التأخير المعتاد ، لذلك لا تلاحظ ذلك كراكب".