تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


لندن ترفض السماح لأسكتلندا بإجراء استفتاء ثانِ على الاستقلال




رفضت الحكومة البريطانية رسميا، الثلاثاء، طلبا من حكومة اسكتلندا لمنحها صلاحيات تمكنها من إجراء استفتاء ثانٍ حول الاستقلال.


وقال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في رسالة صاغها رداً على طلب من الوزيرة الأولى في اسكتلندا، نيكولا ستورغيون، إنه لا يستطيع الموافقة على هذا الطلب. ورأى أنه لن يكون من المناسب تكرار استفتاء عام 2014 بعد ست سنوات فقط .
وأضاف جونسون في الرسالة الموجهة إلى ستورغيون: "لقد قدمتِ أنت وسلفك وعدا شخصيا بأن استفتاء عام 2014 سيكون لمرة واحدة في الجيل". وتابع: "لقد صوت شعب اسكتلندا بشكل حاسم بناء على هذا الوعد للحفاظ على وحدة المملكة المتحدة". ومضى قائلا: "لهذا السبب، لا يمكنني الموافقة على أي طلب من شأنه أن يؤدي إلى مزيد من استفتاءات الاستقلال". أضاف جونسون أن أي استفتاء آخر سيؤدي إلى استمرار "الركود السياسي" في اسكتلندا. وأرسلت ستورغيون رسالة إلى جونسون في 19 ديسمبر/كانون الأول الماضي، لطلب صلاحيات تمكنها من إجراء استفتاء ثانٍ، بحجة أن الظروف قد تغيرت منذ الاستفتاء الأول، بسبب نتيجة استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي عام 2016.
وتم إجراء الاستفتاء الأول الذي سأل الناخبين الاسكتلنديين عما إذا كانوا يريدون الانفصال عن المملكة المتحدة في عام 2014. ورفض الاسكتلنديون الانفصال عن بقية المملكة المتحدة، حيث صوت أكثر من مليوني شخص (55.3%) لصالح البقاء في المملكة، بينما صوت 1.62 مليون (44.7%) لصالح الاستقلال.

الاناضول - وكالات
الاربعاء 15 يناير 2020