وتابع الرئيس الفرنسي " كنت صريحا مع القادة اللبنانيين وأنتظر منهم أجوبة شفافة على أسئلتي التي تناولت ميادين عدة، وسأعود إلى لبنان في الأول من ايلول/سبتمبر وأنا على علم أنه بالإمكان القيام بهذه القفزة الكبيرة".
وأعلن أن "أموال "سيدر" موجودة وهي بانتظار الإصلاحات في الكهرباء والمياه وكل المؤسسات ومكافحة الفساد. ولا بد من إعادة بناء نظام سياسي جديد والتغيير الجذري مطلوب. في إشارة إلى مؤتمر دعم الاقتصاد اللبناني الذي عقد في باريس عام 2018.
وقال" لا نعطي شيكًا على بياض لسلطة فقدت ثقة شعبها".
وأشار إلى أن " هدف الزيارة كانت تقديم الدعم للشعب اللبناني ولبنان، مشيراً إلى أن بلاده " لن تترك لبنان ابداً".
وأعرب عن شعوره " بالحزن الشديد وأشارك اللبنانيين غضبهم بعد أحداث 4 آب/اغسطس ".
وتابع الرئيس ماكرون "اطلعنا على آراء أخواننا اللبنانيين بعد هذه الحادثة ووجدت حزناً عميقاً وغضباً في الشارع، والغرض من هذا الجولة اليوم هو دعم الشعب اللبناني الحر".
وأعلن أنه "في الساعات المقبلة هناك طائرات جديدة ستأتي إلى لبنان مع فرق طوارئ للمساعدة في البحث عن المفقودين وللتحقيق في القضية، والخميس المقبل ستصل إلى لبنان مساعدات وأدوية للحالات الطارئة"،
وأضاف "هذا التعاضد سيستمر حتى مساعدة كل الأشخاص المتضررين من أدوية وأغذية وأدوات لإعادة اعمار البيوت المهدمة، وأريد أن اشكر المؤسسات الفرنسية التي قدّمت المساعدات للمتضررين".
واعتبر أن "هذه الأخوة هي من الشعب الفرنسي للشعب اللبناني، واريد ان اوجه التعازي لكل العائلات التي تضررت وهناك فرنسيين تعرضوا للأذى ومئات اللبنانيين جرحوا واستشهدوا ولا يزالون مفقودين.
وذكر "في هذه الحالة الطارئة كل الطاقة الفرنسية هي للبنان وأرسلنا عددا من الطائرات وقدمنا مساعدات في كافة المجالات".
وكان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون قد عقد اجتماعاً في قصر الصنوبر في بيروت مساء اليوم مع رؤساء الكتل النيابية حضره رئيس "تيار المستقبل" الرئيس سعد الحريري، رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد، رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميل، رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط والنائب تيمور جنبلاط، رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجيه ورئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع.
وتأتي زيارة الرئيس الفرنسي للبنان إثر انفجار 2750 طنا من نيترات الامونيوم، في مرفأ بيروت وأحدث دماراً هائلاً في المرفأ ومحيطه وفي شوارع العاصمة، وخلف أكثر من مئة قتيل وخمسة آلاف جريح.
وأعلن أن "أموال "سيدر" موجودة وهي بانتظار الإصلاحات في الكهرباء والمياه وكل المؤسسات ومكافحة الفساد. ولا بد من إعادة بناء نظام سياسي جديد والتغيير الجذري مطلوب. في إشارة إلى مؤتمر دعم الاقتصاد اللبناني الذي عقد في باريس عام 2018.
وقال" لا نعطي شيكًا على بياض لسلطة فقدت ثقة شعبها".
وأشار إلى أن " هدف الزيارة كانت تقديم الدعم للشعب اللبناني ولبنان، مشيراً إلى أن بلاده " لن تترك لبنان ابداً".
وأعرب عن شعوره " بالحزن الشديد وأشارك اللبنانيين غضبهم بعد أحداث 4 آب/اغسطس ".
وتابع الرئيس ماكرون "اطلعنا على آراء أخواننا اللبنانيين بعد هذه الحادثة ووجدت حزناً عميقاً وغضباً في الشارع، والغرض من هذا الجولة اليوم هو دعم الشعب اللبناني الحر".
وأعلن أنه "في الساعات المقبلة هناك طائرات جديدة ستأتي إلى لبنان مع فرق طوارئ للمساعدة في البحث عن المفقودين وللتحقيق في القضية، والخميس المقبل ستصل إلى لبنان مساعدات وأدوية للحالات الطارئة"،
وأضاف "هذا التعاضد سيستمر حتى مساعدة كل الأشخاص المتضررين من أدوية وأغذية وأدوات لإعادة اعمار البيوت المهدمة، وأريد أن اشكر المؤسسات الفرنسية التي قدّمت المساعدات للمتضررين".
واعتبر أن "هذه الأخوة هي من الشعب الفرنسي للشعب اللبناني، واريد ان اوجه التعازي لكل العائلات التي تضررت وهناك فرنسيين تعرضوا للأذى ومئات اللبنانيين جرحوا واستشهدوا ولا يزالون مفقودين.
وذكر "في هذه الحالة الطارئة كل الطاقة الفرنسية هي للبنان وأرسلنا عددا من الطائرات وقدمنا مساعدات في كافة المجالات".
وكان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون قد عقد اجتماعاً في قصر الصنوبر في بيروت مساء اليوم مع رؤساء الكتل النيابية حضره رئيس "تيار المستقبل" الرئيس سعد الحريري، رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد، رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميل، رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط والنائب تيمور جنبلاط، رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجيه ورئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع.
وتأتي زيارة الرئيس الفرنسي للبنان إثر انفجار 2750 طنا من نيترات الامونيوم، في مرفأ بيروت وأحدث دماراً هائلاً في المرفأ ومحيطه وفي شوارع العاصمة، وخلف أكثر من مئة قتيل وخمسة آلاف جريح.