الروائي علاء الاسواني استقبل البرادعي بالمطار وعمل لاجل جمعية التغييرر
واتخذ هذا القرار بعد اجتماع عقد مساء الاثنين في منزل البرادعي في القاهرة وشارك فيه مع قرابة ثلاثين شخصا من بينهم القيادي في حركة كفاية جورج اسحق ورئيس الكتلة البرلمانية للاخوان المسلمين سعد الكتاتني والقيادي الناصري حمدين صباحي والمرشح السابق لرئاسة الجمهورية ايمن نور والروائي علاء الاسواني.
وقال اسحق لوكالة فرانس برس "اتفقنا على تأسيس +الجمعية الوطنية من اجل التغيير+ برئاسة الدكتور البرادعي".
واوضح ان هذا التجمع يدعو الى تعديل الدستور لازالة القيود المفروضة على الترشح لرئاسة الجمهورية واجراء انتخابات حرة.
واكد الكتاتني لوكالة فرانس برس ان "الجميع متفقون على انه لا يمكن لاحد ان ينجح بمفرده ولابد من ان تتضافر الجهود".
غير انه اضاف ان وجود الاخوان المسملين في هذا التجمع "لا يعني تأييدنا للدكتور البرادعي كمرشح الرئاسة".
واكد جورج اسحق ان "الجمعية الوطنية من اجل التغيير" ستحدد خطة عملها في نهاية اذار/مارس المقبل بعد عودة البرادعي من زيارات سيقوم بها الى الخارج.
وكان البرادعي (67 سنة) اعلن استعداده لخوض سباق الرئاسة في العام 2011 اذا ما تم تعديل الدستور ليتاح له الترشح كمستقل وتعهد بأن يكون "اداة للتغيير".
ومنذ عودته الجمعة للاقامة في بلده، اثار البرادعي جدلا واسعا على الساحة السياسية المصرية خصوصا بعد ان استقبله قرابة الفين من انصار ترشيحه لرئاسة الجمهورية استقبال الابطال في مطار القاهرة.
وقال اسحق لوكالة فرانس برس "اتفقنا على تأسيس +الجمعية الوطنية من اجل التغيير+ برئاسة الدكتور البرادعي".
واوضح ان هذا التجمع يدعو الى تعديل الدستور لازالة القيود المفروضة على الترشح لرئاسة الجمهورية واجراء انتخابات حرة.
واكد الكتاتني لوكالة فرانس برس ان "الجميع متفقون على انه لا يمكن لاحد ان ينجح بمفرده ولابد من ان تتضافر الجهود".
غير انه اضاف ان وجود الاخوان المسملين في هذا التجمع "لا يعني تأييدنا للدكتور البرادعي كمرشح الرئاسة".
واكد جورج اسحق ان "الجمعية الوطنية من اجل التغيير" ستحدد خطة عملها في نهاية اذار/مارس المقبل بعد عودة البرادعي من زيارات سيقوم بها الى الخارج.
وكان البرادعي (67 سنة) اعلن استعداده لخوض سباق الرئاسة في العام 2011 اذا ما تم تعديل الدستور ليتاح له الترشح كمستقل وتعهد بأن يكون "اداة للتغيير".
ومنذ عودته الجمعة للاقامة في بلده، اثار البرادعي جدلا واسعا على الساحة السياسية المصرية خصوصا بعد ان استقبله قرابة الفين من انصار ترشيحه لرئاسة الجمهورية استقبال الابطال في مطار القاهرة.