ولم يعلق المتهمان حتى الآن على الاتهامات الموجهة إليهما.
وينتقد فريق الدفاع استناد الدعوى إلى إفادات أحد "المخبرين المشبوهين للغاية" وإجراءات استجواب مشكوك فيها من الناحية القانونية.
وفي حال الإدانة قد يحصل المتهمان على عقوبة سجن تصل إلى عشرة أعوام.
وبحسب بيانات الادعاء العام، فإن الشقيق الأصغر سافر أولا إلى الشرق الأوسط، ثم حث شقيقه الأكبر عبر مكالمات هاتفية على اللحاق به.
ووفقا للبيانات، شارك الشقيقان في ثلاث مهام قتالية هناك على الأقل.
وفي سياق متصل أشاد وزير الداخلية الألماني هورست زيهوفر بإلقاء القبض على إسلاميين مشتبه فيهم أثناء نصف ماراثون برلين. وقال زيهوفر اليوم الاثنين: "لا يزال لدينا حاليا وضع أمني متوتر للغاية في جمهورية ألمانيا الاتحادية. ويعني ذلك أنه لابد من توقع هجوم في كل وقت".
وتابع قائلا: "بناء على هذه الخلفية فإنه من الصائب أن تكون الأجهزة الأمنية يقظة للغاية وتستخلص استنتاجات أيضا عندما يكون ذلك ضروريا من وجهة نظرها".
يذكر أنه تم إلقاء القبض على ستة مشتبه فيهم تتراوح أعمارهم بين 18 و21 عاما أمس الأحد، وقامت الشرطة أيضا بتفتيش عدة شقق. ولكن لم يتم العثور على أدلة ملموسة على هجوم مخطط له.
وينتقد فريق الدفاع استناد الدعوى إلى إفادات أحد "المخبرين المشبوهين للغاية" وإجراءات استجواب مشكوك فيها من الناحية القانونية.
وفي حال الإدانة قد يحصل المتهمان على عقوبة سجن تصل إلى عشرة أعوام.
وبحسب بيانات الادعاء العام، فإن الشقيق الأصغر سافر أولا إلى الشرق الأوسط، ثم حث شقيقه الأكبر عبر مكالمات هاتفية على اللحاق به.
ووفقا للبيانات، شارك الشقيقان في ثلاث مهام قتالية هناك على الأقل.
وفي سياق متصل أشاد وزير الداخلية الألماني هورست زيهوفر بإلقاء القبض على إسلاميين مشتبه فيهم أثناء نصف ماراثون برلين. وقال زيهوفر اليوم الاثنين: "لا يزال لدينا حاليا وضع أمني متوتر للغاية في جمهورية ألمانيا الاتحادية. ويعني ذلك أنه لابد من توقع هجوم في كل وقت".
وتابع قائلا: "بناء على هذه الخلفية فإنه من الصائب أن تكون الأجهزة الأمنية يقظة للغاية وتستخلص استنتاجات أيضا عندما يكون ذلك ضروريا من وجهة نظرها".
يذكر أنه تم إلقاء القبض على ستة مشتبه فيهم تتراوح أعمارهم بين 18 و21 عاما أمس الأحد، وقامت الشرطة أيضا بتفتيش عدة شقق. ولكن لم يتم العثور على أدلة ملموسة على هجوم مخطط له.