ووصل كريستيان فيكيرنيس /40 عاما/ وهو عضو بفرقة "البلاك ميتل" والذي يشتهر باسم "فارج" ( الذئب باللغة النرويجية ) إلى المحكمة مطلقا لحيته وبها بعض الشعر الأبيض ومرتديا قميصا به رأس ذئب على ظهره.
وسجن فيكيرنيس القومي المتشدد والمعادي للسامية 15 عاما في النرويج بتهمة قتل مطرب موسيقى روك منافس عام 1994 بعدة طعنات.
وبعد إطلاق سراحه بوقت قصير ، انتقل فيكيرنيس إلى منطقة كوريز بوسط فرنسا مع زوجته الفرنسية وأطفاله حيث اعتقل هناك في تموز/يوليو للاشتباه في تخطيطه لهجوم إرهابي.
وقد أطلق سراحه بعد يومين نظرا لان الشرطة لم تقدم أدلة على وجود مؤامرة. ووجه ممثلو الادعاء العام له تهمة التحريض على الكراهية العنصرية و كونه مدافعا عن جرائم الحرب بسبب محتوى بعض ما نشره على مدونته الإلكترونية.
ونشر فيركينس على موقعه الإلكتروني تعليقات وهو يرتدي ملابس عسكرية و ملابس فايكنج. وجاءت بعض التعليقات معادية للسامية بشدة.
ووقع فيركينس في دائرة الاشتباه بعد أن اشترت زوجته ، وهي رامية بارعة، أربع بنادق.
وقالت الشرطة إن فيكيرنيس كان من بين الأشخاص الذين أرسل إليهم الإرهابي النرويجي اندرس بيرينج بريفيك برنامجه عبر البريد الإلكتروني في اليوم الذي قتل فيه 77 شخصا في عام 2011 كدليل على انه كان يشكل خطرا على الدولة.
ومع ذلك ، فقد نأى فيكيرنيس بنفسه على الملآ عن بريفيك.
وتم تأجيل المحاكمة حتى حزيران/يونيو عام 2014 بعد أن طلب المتهم مزيدا من الوقت لإعداد مذكرة دفاعه.
وسجن فيكيرنيس القومي المتشدد والمعادي للسامية 15 عاما في النرويج بتهمة قتل مطرب موسيقى روك منافس عام 1994 بعدة طعنات.
وبعد إطلاق سراحه بوقت قصير ، انتقل فيكيرنيس إلى منطقة كوريز بوسط فرنسا مع زوجته الفرنسية وأطفاله حيث اعتقل هناك في تموز/يوليو للاشتباه في تخطيطه لهجوم إرهابي.
وقد أطلق سراحه بعد يومين نظرا لان الشرطة لم تقدم أدلة على وجود مؤامرة. ووجه ممثلو الادعاء العام له تهمة التحريض على الكراهية العنصرية و كونه مدافعا عن جرائم الحرب بسبب محتوى بعض ما نشره على مدونته الإلكترونية.
ونشر فيركينس على موقعه الإلكتروني تعليقات وهو يرتدي ملابس عسكرية و ملابس فايكنج. وجاءت بعض التعليقات معادية للسامية بشدة.
ووقع فيركينس في دائرة الاشتباه بعد أن اشترت زوجته ، وهي رامية بارعة، أربع بنادق.
وقالت الشرطة إن فيكيرنيس كان من بين الأشخاص الذين أرسل إليهم الإرهابي النرويجي اندرس بيرينج بريفيك برنامجه عبر البريد الإلكتروني في اليوم الذي قتل فيه 77 شخصا في عام 2011 كدليل على انه كان يشكل خطرا على الدولة.
ومع ذلك ، فقد نأى فيكيرنيس بنفسه على الملآ عن بريفيك.
وتم تأجيل المحاكمة حتى حزيران/يونيو عام 2014 بعد أن طلب المتهم مزيدا من الوقت لإعداد مذكرة دفاعه.