تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


محامي الفاتيكان: محامون باحثون عن الشهرة يقفون خلف القضايا المرفوعة ضد البابا والكرادلة




روما - قال محامي الفاتيكان جيفري لينا إن الأمر مجرد "محاولة من بعض المحامين لتوظيف العملية القضائية لإقامة علاقات عامة مع وسائل الإعلام، أي البحث عن الشهرة"، وذلك بخصوص الدعوى المرفوعة أمام القضاء الأمريكي ضد البابا بندكتس السادس عشر والكاردينالين ترتشيزيو بيرتوني وأنجلو سودانو، من قبل احد من ضحايا الكاهن لورنس مورفي، المسؤول عن حوالي مائتي حالة اعتداء جنسي على الأطفال


البابا بندكتس السادس عشر
البابا بندكتس السادس عشر
وأضاف محامى الكرسي الرسولي أن "الدعوى القضائية المرفوعة ضد الفاتيكان بالمحاكم الأمريكية تفتقر إلى الأساس وتقوم على نظرية سبق أن رفضها القضاء الأمريكي"، وتابع أن "الفاتيكان لم يكن يعرف شيئا عن جرائمه (مورفي) حتى بعد فترة طويلة من وقوع تلك الانتهاكات بحق الأطفال" على حد قوله

ونوه المحامى بأنه "كانت هناك ملاحقات قضائية سابقة من قبل ضحايا سوء المعاملة، لكن هذه القضية لا تقع ضمن هذا النطاق، والسبب في الواقع هو محاولة استخدام الأحداث المأساوية كأساس للهجوم على الكنيسة" بروما

وكانت صحيفة نيويورك تايمز نشرت مقالا مفاده أن "السلطات الكنسية لم تتخذ الإجراءات اللازمة ضد كاهن من أبرشية ميلووكي اتهم بالاستغلال الجنسي لأطفال صم، على الرغم من الإشعارات المتكررة من قبل أساقفة الولايات المتحدة الأمريكية للفاتيكان بأن القضية قد تخلق حالة من الاضطراب في الكنيسة"، وقد قالت الصحيفة استنادا لرسائل حصلت عليها، تبادلها آنذاك أساقفة أمريكا مع الكاردينال يوزف راتسنغر، إنه "بينما كان الأولون يناقشون إمكانية تجريد الكاهن من سر كهنوته، كان جل قلق الثاني (راتسنغر)، حماية الكنيسة من الفضيحة" حسب المقال

آكي
الاحد 25 أبريل 2010