تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عودة روسية قوية إلى سوريا

17/09/2025 - بكر صدقي

لعبة إسرائيل في سوريا

10/09/2025 - غازي العريضي

من التهميش إلى الفاشية

10/09/2025 - انس حمدون

الوطنية السورية وبدائلها

04/09/2025 - ياسين الحاج صالح

التحديات السورية والأمل الأردني

11/08/2025 - د. مهند مبيضين

مقاربة الأسد لا تزال تحكم البلد.

08/08/2025 - مضر رياض الدبس

سورية في العقل الأميركي الجديد

05/08/2025 - باسل الحاج جاسم

سمومُ موازينِ القوى

28/07/2025 - غسان شربل


محمد ابطحي ينفي حصول "التزوير" اثناء محاكمات طهران لمتظاهرين معارضين لاعادة انتخاب نجاد




طهران - نفى القيادي في التيار الاصلاحي في ايران محمد علي ابطحي السبت خلال محاكمته امام محكمة في طهران حصول عمليات تزوير في الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها الرئيس محمود احمدي نجاد بولاية ثانية، كما نقلت عنه وكالة انباء فارس.


الرئيس الايراني  احمدي نجاد
الرئيس الايراني احمدي نجاد
وقال ابطحي امام محكمة ثورية في طهران حيث يحاكم حوالى 100 متهم في قضية الاضطرابات التي اعقبت الانتخابات التي جرت في 12 حزيران/يونيو ان "الانتخابات (الرئاسية) العاشرة كانت مختلفة واستغرق التحضير لها عامين او ثلاثة اعوام. اعتقد ان الاصلاحيين اتخذوا اجراءات للحد من سلطة المرشد" الاعلى.

واضاف بحسب فارس "اؤكد لكل اصدقائي ولكل الاصدقاء الذين يسمعوننا، ان موضوع التزوير في (الانتخابات في) ايران كان كذبة تم اختلاقها من اجل اثارة اعمال الشغب كي تصبح ايران مثل افغانستان والعراق وتقاسي الامرين ولو حصل ذلك لتبخر اسم الثورة ولما بقي لها من اثر.".

و كانت المحكمة الثورية في طهران قد بأت فيوقت سابق محاكمة مجموعة من "المشاغبين" الذين اوقفوا خلال التظاهرات التي تلت اعادة انتخاب الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد في 12 حزيران/يونيو الماضي

وكانت وسائل الاعلام الايرانية ذكرت ان حوالى مئة شخصا ستتم محاكمتهم اعتبارا من اليوم السبت اثر اعتقالهم خلال التظاهرات التي تلت اعادة انتخاب احمدي نجاد.

واعتقل ما يصل الى الفي شخص خلال تظاهرات احتجاج على اعادة انتخاب الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد في 12 حزيران/يونيو، في اكبر حركة احتجاج شعبية في البلاد منذ الثورة الاسلامية في 1979.

وتم الافراج عن غالبيتهم منذ ذلك الحين فيما لا يزال حوالى 250 شخصا قيد الحجز بينهم 50 شخصية سياسية، كما اعلنت السلطات.

وكالات
السبت 1 أغسطس 2009